قالت الدكتورة بسمة محمود، المعالجة النفسية والاستشارى الأسري، إن ملابس الفتيات لا علاقة لها بانتشار التحرش، موضحة أن هذا الأمر غير صحيح. وأضافت خلال حوارها ببرنامج «علامة استفهام»، أن مجموعة كبيرة من الفتيات بالشعب المصري في الستينيات كن يرتدين ملابس قصيرة، ولم يكن هناك حالات تحرش، مشيدة ببيان النائب العام الذى ناشد فيه الفتيات والسيدات بالإبلاغ عن الاعتداءات البدنية.