عايشيين فزورة زَفْلوطة ... من قِلّة حَكَمِتْنا فى السلطة محطوطَة ... لِناس قالت على ثورتنا دلوقت ملطوطَة ... وتركت باقى القوى مفروسة منقوطَة ...عندهم شباب وشيوخ مظبوطَة ... مَنْشُفش منهم أحد ونشوف أبو افكار مفروطة ... اللى بيفسر الدين بطريقة مغلوطة ... الناس بيهم كانت مغبوطة ... وبالإعتراف بوجودهم فى النوور مبسوطة ... لأنها قوة وطنية وهتكون لقلب العدا مأروطة ... دلوقت الناس بيهم بقت معبوطة ... اتنططوا على اكتاف الثورة فَشَرْ فطوطة ... وساحوا فى البلاد سداح مداح ولا بن بطوطة ... ما البلد جاهزة لتكون ملهوطة ... وهات يا صفقات مهلبية مع سلفية ومسيحية وثورية وقيادة عسكرية مخطوطة ولاّ مش مخطوطة ... وأوهمونا أنهم سايقيين قطار الوطنية المشروطة... بجر القوى اللى وراهم مربوطة ... مع أتهمهُم لمخالفيهم بالكفر او العمالة وِدىِ تصرفات مغلوطة ... مع ان الشعب عايزهم معاه فى أنشوطة ... وسمعنا من أصلحهم زغروطة... يبشَّر وينصح بيها الأخ الفلوطة ... لييه تقبل فَلِّيطة من بنات مصر اللماعة ... مع ان عندنا لييك اربعة زيهم فى الجماعة ... لنعمل مجتمع الفَليوطيَّة ... ليبقى حكم مصر لينا من الله هدية وعطيَّة ... دوول جابوا للبلد بكلامهم الأونطة اللى مايتبلعش زُغُطّة ... يَكْلوا من خير الشعب ويتنكروا لِيييه لَيييه زى القُطّة ... ولو حد عَلَّق وشتمنى وِكتَر ... وبالسباب قعد ينَظَر ... علطوول هاقوول زيهم أنا كُنت بهزر ..انا كنت بهزر !!!!!!!