حوّلت قصة حب "شروق ناصر" مسيرتها الرياضية من فتاة أهلاوية إلى زملكاوية، وتقطن شروق بمدينة المنصورة وكان انتماؤها منذ الصغر إلى النادى الأهلى وأسرتها بالكامل تشجع النادى وهى طالبة بالفرقة الثانية بكلية التجارة، وتم خطبتها من أحمد يسرى المقيم بمدينة ميت غمر عقب قصة حب استمرت قصة الحب لمدة عامين دراسة، وكان أحمد ارتبط بتشجيع نادى الزمالك منذ الصغر وعلم عقب الخطوبة أن حبيبتة وأسرتها بالكامل يشجعون فريق الأهلي، فبادر بإقناعها بتشجيع فريق الزمالك وترك الأهلى واقتنعت "شروق" بتشجيع الزمالك. وأعلنت انتماءها إلى نادى الزمالك، وقامت هى وأحمد خطيبها بارتداء قميص نادي الزمالك وتعليق لافتة مكتوب عليها "الزمالك".