بعد أن حقق أبوالليف مبيعات من ألبومه الذي حمل عنوان "الخرنج" ووزع خمسة ملايين نسخة حيث طرحت النسخة بمبلغ 3 جنيهات في الوقت الذي وصل فيه ثمن نسخ الكاسيت إلي 15 جنيهات. وتصدي بهذا المبلغ لمافيا الكاسيت والذين يبيعون الشرائط المزورة ب3 جنيهات أيضا بدأ أبوالليف في عقد اجتماعات مع الشاعر الغنائي أيمن بهجت قمر الذي كتب له أغاني ألبومه الأول والملحن محمد يحيي والموزع توما لإعداد ألبوم جديد يتم طرحه في عيد الأضحي المبارك وتقوم بإنتاجه ميلودي ميوزيك التي يمتلكها جمال مروان حيث تعاقد معه علي احتكار إنتاج وطرح الألبومات التي يقوم بتسجيلها.