قال المحلل السياسي، عبد الحكيم معتوق، إنه بسبب تدخل دول قطر، وتُركيا، والسودان، في الشأن الليبي تم عرقلة إنهاء الأزمة في الدولة، فضلاًعن دعم الولاياتالمتحدةالأمريكية والغرب للجماعات المسلحة في ليبيا. وأضاف معتوق في لقاءٍ له بِبرنامج "أحاديث مغاربية"، الذي يُذاعُ على قناة "الغد العربي"، مساء اليوم، مع الإعلامي جياب أبو صفية، أنّ سبب إدخال الحالة الليبية في نفق مظلم تدخل دول بعينها مثل قطر وتركيا في الشأن الليبي، قائلاً: "عدم تدخل أي من هؤلاء الدول كان من السهل حل وإنهاء الأزمة المعقدة في ليبيا". وتابع معتوق أنّ مطالبة بعض الدول العربية مجلس الأمن والولاياتالمتحدةالأمريكية بضرورة رفع قرار حظر الأسلحة عن ليبيا حالياً لتزويد الجيش الليبي بالسلاح لمواجهة الإرهاب، طالبت به جميع القوى الوطنية في الدولة منذ فترة طويلة، إلا أنّ قرار الحظر كان مقصوداً من جانب الدول الغربية التي على رأسها أمريكا. وأوضح معتوق أنّ الرئيس الأمريكي باراك أوباما في خطابه لم يتحدث عن حادثة إعدام المصريين في ليبيا، وتم تجاهل هذه القضية. من جهته قال المحلل السياسي، عبد العزيز غنية، إنّه: "ما لم يتدخل العالم لمكافحة الإرهاب المنتشر في ليبيا، ويعترف بالجيش الليبي لكي يتم تزويده بالسلاح، ستدخل هذه الدولة في دائرة من الفوضى، فضلاً عن أنّ هذه الفوضى ستهدد دول العالم بأكملها وليس ليبيا فقط". وأضاف غنية أنّ الدول الغربية تخاف من الجيوش الوطنية العربية لذلك هؤلاء الدول يدعمون الجماعات المسلحة من أجل أن تتحكم في مصير الدول العربية، وتستولي على مواردها النفطية، قائلاً: "الدول الغربية تريد أن تُشرعن هذه الجماعات المتطرفة". قال المحلل السياسي، عبد الحكيم معتوق، إنه بسبب تدخل دول قطر، وتُركيا، والسودان، في الشأن الليبي تم عرقلة إنهاء الأزمة في الدولة، فضلاًعن دعم الولاياتالمتحدةالأمريكية والغرب للجماعات المسلحة في ليبيا. وأضاف معتوق في لقاءٍ له بِبرنامج "أحاديث مغاربية"، الذي يُذاعُ على قناة "الغد العربي"، مساء اليوم، مع الإعلامي جياب أبو صفية، أنّ سبب إدخال الحالة الليبية في نفق مظلم تدخل دول بعينها مثل قطر وتركيا في الشأن الليبي، قائلاً: "عدم تدخل أي من هؤلاء الدول كان من السهل حل وإنهاء الأزمة المعقدة في ليبيا". وتابع معتوق أنّ مطالبة بعض الدول العربية مجلس الأمن والولاياتالمتحدةالأمريكية بضرورة رفع قرار حظر الأسلحة عن ليبيا حالياً لتزويد الجيش الليبي بالسلاح لمواجهة الإرهاب، طالبت به جميع القوى الوطنية في الدولة منذ فترة طويلة، إلا أنّ قرار الحظر كان مقصوداً من جانب الدول الغربية التي على رأسها أمريكا. وأوضح معتوق أنّ الرئيس الأمريكي باراك أوباما في خطابه لم يتحدث عن حادثة إعدام المصريين في ليبيا، وتم تجاهل هذه القضية. من جهته قال المحلل السياسي، عبد العزيز غنية، إنّه: "ما لم يتدخل العالم لمكافحة الإرهاب المنتشر في ليبيا، ويعترف بالجيش الليبي لكي يتم تزويده بالسلاح، ستدخل هذه الدولة في دائرة من الفوضى، فضلاً عن أنّ هذه الفوضى ستهدد دول العالم بأكملها وليس ليبيا فقط". وأضاف غنية أنّ الدول الغربية تخاف من الجيوش الوطنية العربية لذلك هؤلاء الدول يدعمون الجماعات المسلحة من أجل أن تتحكم في مصير الدول العربية، وتستولي على مواردها النفطية، قائلاً: "الدول الغربية تريد أن تُشرعن هذه الجماعات المتطرفة".