طالب د.مصطفي الفقى بتجديد الخطاب السياسي المصرى، مشيراَ إلى وجود بعض الملاحظات التى لابد من الأخذ بها لتصل مصر إلى بر الأمان. ومن بعض هذه الملاحظات: 1- البحث عن الارضية المشتركة مع أطراف الرسالة السياسية المصرية، ولابد أن نتفق ونختلف معها بكل أحترام. 2- الاعتراف بحقوق الدول الشقيقة مثل "اثيوبيا، ودول حوض أفريقا" وغيرهم من الدول. 3- يجب أن يكون الخطاب عقلانى مع جميع الدول، وأن يحتوى على لهجة الاعتذار عن الاخطاء التى حدثت من قبل. 4- تقوية اللغات الاجنبية لدى الجميع ، نظراً لضعفها الملحوظ عند الجميع. وأضاف الفقي خلال كلمته بندوة " تجديد الخطاب السياسي " بالقاعة الرئيسية بصندوق التنمة الاجتماعية داخل معرض القاهرة الدولى للكتاب 46 والتى أدارها يوسف القعيد، "الخطاب السياسي فى عهد عبدالناصر تستطيع ان نقول أنه انجز اشياء ولم يستطيع تحقيق أهداف أخرى. وفى عهد السادات نستطيع أن نقول أنه قدم نجاحاً فى بعض المجالات وفشل فى مجالات أخرى. وفى عهد الر ئيس الأسبق محمد حسنى مبارك فهو الخطاب الهادئ الذى أضاع فرص كثيرة وقتها. طالب د.مصطفي الفقى بتجديد الخطاب السياسي المصرى، مشيراَ إلى وجود بعض الملاحظات التى لابد من الأخذ بها لتصل مصر إلى بر الأمان. ومن بعض هذه الملاحظات: 1- البحث عن الارضية المشتركة مع أطراف الرسالة السياسية المصرية، ولابد أن نتفق ونختلف معها بكل أحترام. 2- الاعتراف بحقوق الدول الشقيقة مثل "اثيوبيا، ودول حوض أفريقا" وغيرهم من الدول. 3- يجب أن يكون الخطاب عقلانى مع جميع الدول، وأن يحتوى على لهجة الاعتذار عن الاخطاء التى حدثت من قبل. 4- تقوية اللغات الاجنبية لدى الجميع ، نظراً لضعفها الملحوظ عند الجميع. وأضاف الفقي خلال كلمته بندوة " تجديد الخطاب السياسي " بالقاعة الرئيسية بصندوق التنمة الاجتماعية داخل معرض القاهرة الدولى للكتاب 46 والتى أدارها يوسف القعيد، "الخطاب السياسي فى عهد عبدالناصر تستطيع ان نقول أنه انجز اشياء ولم يستطيع تحقيق أهداف أخرى. وفى عهد السادات نستطيع أن نقول أنه قدم نجاحاً فى بعض المجالات وفشل فى مجالات أخرى. وفى عهد الر ئيس الأسبق محمد حسنى مبارك فهو الخطاب الهادئ الذى أضاع فرص كثيرة وقتها.