صدر عن دار نهضة مصر كتاب عزيزي الملحد "أسئلة الملحدين أمام العقل والعلم" للكاتب د.محمد محمد داود. ويرصد المؤلف الدوافع الحقيقية للإرهاب "خارجية وداخلية" خارجية مثل الاختراق الثقافي والحروب الفكرية التي تهدف إلى صناعة الهزائم النفسية بالبلاد الإسلامية، ويقابل هذه الحروب الفكرية والهجمات الخارجية واقع داخلي مرير وغارق في السلبيات بداية من الطرح المشوّه للدين إلى السقوط العلمي للمجتمعات الإسلامية وانتشار الفساد وصناعة الزيف. ويتناول الكتاب الأسس المهمة للحوار في القرآن الكريم، وكيف اعتمد القرآن الدليل العقلي في حواره مع الآخر، واعتمد الدليل العلمي في بيان الحقائق، ويستدل المؤلف على حقيقة مهمة أن القرآن مع العقل ومع العلم ولا يصادم أحدهما أبدًا... القرآن مع وكالة ناسا، وأن العلم لازال يشهد للقرآن بحقائقه، ويبين المؤلف مفهوم الدين الحق... أنه ليس بدعة بشرية ولا اختراعًا عقليًا. ويسجل الكتاب أسئلة الملحدين كما وردت للمؤلف بنصها ودون تصويب لغوى أو إملائي لها لتكون وثيقة دالة على ما وصل إليه هؤلاء الشباب من حالة الفراغ الرهيب والذي يسأل عنه الدعاة والمثقفون والعلماء... كل المجتمع الذي نسى وأغفل وأهمل شبابه مسؤول عن هذا الفراغ، وتأتى الإجابة عن هذه الأسئلة بميزان العقل والعلم في أسلوب سهل ميسور يصفه الكاتب بأنه أقرب إلى العامية الفصيحة. صدر عن دار نهضة مصر كتاب عزيزي الملحد "أسئلة الملحدين أمام العقل والعلم" للكاتب د.محمد محمد داود. ويرصد المؤلف الدوافع الحقيقية للإرهاب "خارجية وداخلية" خارجية مثل الاختراق الثقافي والحروب الفكرية التي تهدف إلى صناعة الهزائم النفسية بالبلاد الإسلامية، ويقابل هذه الحروب الفكرية والهجمات الخارجية واقع داخلي مرير وغارق في السلبيات بداية من الطرح المشوّه للدين إلى السقوط العلمي للمجتمعات الإسلامية وانتشار الفساد وصناعة الزيف. ويتناول الكتاب الأسس المهمة للحوار في القرآن الكريم، وكيف اعتمد القرآن الدليل العقلي في حواره مع الآخر، واعتمد الدليل العلمي في بيان الحقائق، ويستدل المؤلف على حقيقة مهمة أن القرآن مع العقل ومع العلم ولا يصادم أحدهما أبدًا... القرآن مع وكالة ناسا، وأن العلم لازال يشهد للقرآن بحقائقه، ويبين المؤلف مفهوم الدين الحق... أنه ليس بدعة بشرية ولا اختراعًا عقليًا. ويسجل الكتاب أسئلة الملحدين كما وردت للمؤلف بنصها ودون تصويب لغوى أو إملائي لها لتكون وثيقة دالة على ما وصل إليه هؤلاء الشباب من حالة الفراغ الرهيب والذي يسأل عنه الدعاة والمثقفون والعلماء... كل المجتمع الذي نسى وأغفل وأهمل شبابه مسؤول عن هذا الفراغ، وتأتى الإجابة عن هذه الأسئلة بميزان العقل والعلم في أسلوب سهل ميسور يصفه الكاتب بأنه أقرب إلى العامية الفصيحة.