جاحد من ينكر تضحيات أبناء الداخلية الذين يستحقون الإشادة أفرادا وضباطا، فدماؤهم الزكية شاهد علي التضحيات دفاعا عن الوطن ضد الإرهاب. الا ان هناك قصصا يتداولها أبناء القناة والمحافظات المجاورة عن شخصية وهمية أطلقوا عليها مهند، يجمع عن طريق معاونيه فلوس الطماعين ليعطيهم سيارات زيروبنصف الثمن مقابل ترك فلوسهم 3شهور بدون ضمان ! غياب واضح للداخلية التي انشغلت بملاحقة الإرهاب رغم عدم انحساره، وتوغل بلطجية الأعراب في دروب سامي سعد والصالحية الجديدة التي انتشرت بها معارض سيارات للفتي مهند، مباحث الأموال العامة غائبة رغم انتشار عدد هائل من الناضورجية لجمع الزبائن للحجز بالواسطة عند الاخ مهند، مطلوب اجابة عن الأسئلة التي تروجها الإشاعات بمنحه هدايا سيارات لمديرية أمن الإسماعيلية فالموضوع لن يحتمل السكوت بعد تسريح عدد من عمال المصانع وتوجيه التجار بالمنطقة اموالهم لتوظيفها مع مهند، انها بداية خراب الاقتصاد بمنطقة القناة ومؤشر خطر لتخاذل الشرطة التي تهتم بأشياء وتترك غيرها، تتحرك الشرطة علي مزاجها لتعطل مصالح الناس، وبعد تجربة في الحصول علي موافقة وزير الداخلية لإقامة سجل مدني بقرية الاخيوة شرقية وتمت معاينة مبنيين والبدء في الإجراءات، ثم تدخل البعض لأغراض ما ليعدلوا تقرير الموافقة ويوجهوا بعدم إقامته رغم مخالفة الحقيقة، لماذا تتحرك الشرطة ضد مصالح الغلابة وتترك اللصوص والعابثين باقتصاد البلد. مطلوب مراجعة عاجلة للقيادات الأمنية بالقناة والشرقية التي تصاعدت فيها العمليات الإرهابية اخرها اغتيال أمين شرطة ابوكبير، وعودة قطاع الطرق بالصالحية الجديدة وطريق الصالحية القنطرة ومفارق سامي سعد، ولا نعلم سر التمسك بمدير أمن الشرقية الذي يحاصر نفسه بالمتاريس بمديرية الامن وليس له نشاط سوي إمامة أمناء الشرطة في الصلاة بالمديرية، تقبل الله يا مولانا، لكن لأهالي الشرقية حق عليك بعد ان عاد الرعب علي طرق المحافظة، تعيسة هذه المحافظة لا محافظ يهتم ولا يدري كيف يهتم ومدير أمن جالس في مكتبه يتابع المنظومة الأمنية بالفضائيات . سياسة الشرطة في الطناش وتعطيل مصالح الغلابة نتمني ان تتبدل وينزلوا الشارع وتتحرك الايدي المغلولة،حفاظا علي مصالح الناس ودعما للاقتصاد الذي يتم تخريبه بعناية، لابد من تحرك الأجهزة الأمنية وتغيير القيادات الفاشلة لنضمن عودة الامن الحقيقي . جاحد من ينكر تضحيات أبناء الداخلية الذين يستحقون الإشادة أفرادا وضباطا، فدماؤهم الزكية شاهد علي التضحيات دفاعا عن الوطن ضد الإرهاب. الا ان هناك قصصا يتداولها أبناء القناة والمحافظات المجاورة عن شخصية وهمية أطلقوا عليها مهند، يجمع عن طريق معاونيه فلوس الطماعين ليعطيهم سيارات زيروبنصف الثمن مقابل ترك فلوسهم 3شهور بدون ضمان ! غياب واضح للداخلية التي انشغلت بملاحقة الإرهاب رغم عدم انحساره، وتوغل بلطجية الأعراب في دروب سامي سعد والصالحية الجديدة التي انتشرت بها معارض سيارات للفتي مهند، مباحث الأموال العامة غائبة رغم انتشار عدد هائل من الناضورجية لجمع الزبائن للحجز بالواسطة عند الاخ مهند، مطلوب اجابة عن الأسئلة التي تروجها الإشاعات بمنحه هدايا سيارات لمديرية أمن الإسماعيلية فالموضوع لن يحتمل السكوت بعد تسريح عدد من عمال المصانع وتوجيه التجار بالمنطقة اموالهم لتوظيفها مع مهند، انها بداية خراب الاقتصاد بمنطقة القناة ومؤشر خطر لتخاذل الشرطة التي تهتم بأشياء وتترك غيرها، تتحرك الشرطة علي مزاجها لتعطل مصالح الناس، وبعد تجربة في الحصول علي موافقة وزير الداخلية لإقامة سجل مدني بقرية الاخيوة شرقية وتمت معاينة مبنيين والبدء في الإجراءات، ثم تدخل البعض لأغراض ما ليعدلوا تقرير الموافقة ويوجهوا بعدم إقامته رغم مخالفة الحقيقة، لماذا تتحرك الشرطة ضد مصالح الغلابة وتترك اللصوص والعابثين باقتصاد البلد. مطلوب مراجعة عاجلة للقيادات الأمنية بالقناة والشرقية التي تصاعدت فيها العمليات الإرهابية اخرها اغتيال أمين شرطة ابوكبير، وعودة قطاع الطرق بالصالحية الجديدة وطريق الصالحية القنطرة ومفارق سامي سعد، ولا نعلم سر التمسك بمدير أمن الشرقية الذي يحاصر نفسه بالمتاريس بمديرية الامن وليس له نشاط سوي إمامة أمناء الشرطة في الصلاة بالمديرية، تقبل الله يا مولانا، لكن لأهالي الشرقية حق عليك بعد ان عاد الرعب علي طرق المحافظة، تعيسة هذه المحافظة لا محافظ يهتم ولا يدري كيف يهتم ومدير أمن جالس في مكتبه يتابع المنظومة الأمنية بالفضائيات . سياسة الشرطة في الطناش وتعطيل مصالح الغلابة نتمني ان تتبدل وينزلوا الشارع وتتحرك الايدي المغلولة،حفاظا علي مصالح الناس ودعما للاقتصاد الذي يتم تخريبه بعناية، لابد من تحرك الأجهزة الأمنية وتغيير القيادات الفاشلة لنضمن عودة الامن الحقيقي .