قرر اللواء العربى السروى محافظ السويس اعادة فتح طريق العين السخنه الزعفرانه امام الحركة المرورية ظهر امس الجمعة بعد رفع مياة السيل من الطريق كان اللواء السروى قد قرر امس الاول الخميس غلق طريق العين _ السخنه الزعفرانه امام الحركة المرورية لحين الانتهاء من اعمال سحب المياة المتراكمة من السيول بالطريق والقرى السياحية بامتدادا طريق الزعفرانه كما أعلن المحافظ رفع درجة الطواريء القصوي لكل الاجهزة المعنية بالاستعداد لمواجهة اي سيول او كوارث قد تحدث حيث تم غلق الطريق فى المسافة ما بين بداية طريق السويس _ القطامية وحتي منطقة الزعفرانه لحين انتهاء السيل وتطهير الطريق بالكامل بمعرفة الهيئة العامة للطرق والكباري وهندسة الري حافظ علي سلامة المواطنين وقرر السروى امس الجمعة فتح طريق العين السخنه_الزعفرانه امام الحركة المروية بعد رفع اثار مياة السيل والامطار الغزيرة من الطريق، واشار الى انه يتم تطهير المنطقة الواقعة بين ميناء العين السخنه والشركة المصرية للاسمدة بعرض كيلو ونصف، والتي لازال بها اثار لمياة السيول ، كما يتم شفط المياه المتجمعه من داخل محطة طاقة الكهرباء المتجددة بالعين السخنة ولم تسفر السيول التى تعرضت لها منطقة العين السخنه وبالاخص وادى الدوم والقرى المجاوره له عن اى خسائر بشرية او اصابات فى مرتادى القرى السياحية او مستقلى السيارات باستثناء اصابة 7 بالاغماء من هول الصدمة ومشهد مياة السيول المتدافعة من اعلى جبل الجلالة خلفت السيول المتكونه من مياة الامطار المندفعة من قمة جبل الجلاله فى اضرار بالغه للقرى السياحية، حيث اغرقت 11 سيارة ما بين نقل وملاكى، كانت متوقفة على جانب الطريق وداخل القرى السياحية، كما اغرقت المياه 4 قرى سياحية متاخمة لجبل الجلاله الذى تشهد قممه تجمعات مياة السيل وكان اكثر القرى تضررا قرية مارينا وادى الدوم، حيث تبين من المعاينه انهيار جزء من السور الخارجى للقرية، وأحدى بوابات الدخول الفرعية وعدد 2 شالية دور ارضى، كما غمرت المياة معظم شوارع القرية، بينما أغلق مدخل القرية نتيجة لسقوط الاحجار والطمي الرملي بسبب قوة المياه على مدخل القرية المواجه لطريق العين السخنه _ الزعفرانه كما وصلت كمية المياه المتدفقة الى طريق السويس – القطامية وتجمعت امام شركتى سوميد والمصرية للاسمدة متجاوزه نهر الطريق، وامتدت حتى وصلت الى ميناء العين السخنه، وعلى الفور قامت محافظة السويس بالدفع بالمعدات الضخمة وسيارات كسح المياه وتم التعامل مع المياة المتراكمة على مسافة كيلو ونصف كما ساهم الجيش الثالث الميدانى فى توفير كافة المعدات الإضافية، التى تحتاجها المحافظة، لرفع أثار السيول بالعين السخنه وطريق القطامية والتى ادت لسوء الأحوال بقطاع السخنة قرر اللواء العربى السروى محافظ السويس اعادة فتح طريق العين السخنه الزعفرانه امام الحركة المرورية ظهر امس الجمعة بعد رفع مياة السيل من الطريق كان اللواء السروى قد قرر امس الاول الخميس غلق طريق العين _ السخنه الزعفرانه امام الحركة المرورية لحين الانتهاء من اعمال سحب المياة المتراكمة من السيول بالطريق والقرى السياحية بامتدادا طريق الزعفرانه كما أعلن المحافظ رفع درجة الطواريء القصوي لكل الاجهزة المعنية بالاستعداد لمواجهة اي سيول او كوارث قد تحدث حيث تم غلق الطريق فى المسافة ما بين بداية طريق السويس _ القطامية وحتي منطقة الزعفرانه لحين انتهاء السيل وتطهير الطريق بالكامل بمعرفة الهيئة العامة للطرق والكباري وهندسة الري حافظ علي سلامة المواطنين وقرر السروى امس الجمعة فتح طريق العين السخنه_الزعفرانه امام الحركة المروية بعد رفع اثار مياة السيل والامطار الغزيرة من الطريق، واشار الى انه يتم تطهير المنطقة الواقعة بين ميناء العين السخنه والشركة المصرية للاسمدة بعرض كيلو ونصف، والتي لازال بها اثار لمياة السيول ، كما يتم شفط المياه المتجمعه من داخل محطة طاقة الكهرباء المتجددة بالعين السخنة ولم تسفر السيول التى تعرضت لها منطقة العين السخنه وبالاخص وادى الدوم والقرى المجاوره له عن اى خسائر بشرية او اصابات فى مرتادى القرى السياحية او مستقلى السيارات باستثناء اصابة 7 بالاغماء من هول الصدمة ومشهد مياة السيول المتدافعة من اعلى جبل الجلالة خلفت السيول المتكونه من مياة الامطار المندفعة من قمة جبل الجلاله فى اضرار بالغه للقرى السياحية، حيث اغرقت 11 سيارة ما بين نقل وملاكى، كانت متوقفة على جانب الطريق وداخل القرى السياحية، كما اغرقت المياه 4 قرى سياحية متاخمة لجبل الجلاله الذى تشهد قممه تجمعات مياة السيل وكان اكثر القرى تضررا قرية مارينا وادى الدوم، حيث تبين من المعاينه انهيار جزء من السور الخارجى للقرية، وأحدى بوابات الدخول الفرعية وعدد 2 شالية دور ارضى، كما غمرت المياة معظم شوارع القرية، بينما أغلق مدخل القرية نتيجة لسقوط الاحجار والطمي الرملي بسبب قوة المياه على مدخل القرية المواجه لطريق العين السخنه _ الزعفرانه كما وصلت كمية المياه المتدفقة الى طريق السويس – القطامية وتجمعت امام شركتى سوميد والمصرية للاسمدة متجاوزه نهر الطريق، وامتدت حتى وصلت الى ميناء العين السخنه، وعلى الفور قامت محافظة السويس بالدفع بالمعدات الضخمة وسيارات كسح المياه وتم التعامل مع المياة المتراكمة على مسافة كيلو ونصف كما ساهم الجيش الثالث الميدانى فى توفير كافة المعدات الإضافية، التى تحتاجها المحافظة، لرفع أثار السيول بالعين السخنه وطريق القطامية والتى ادت لسوء الأحوال بقطاع السخنة