صرح رامى محسن، مدير المركز الوطني للاستشارات البرلمانية، أن المركز أجرى استطلاع رأى حول "ماذا يريد المصريون من الأحزاب.. بعد الاستفتاء"، على عينة من 1500 شخص، من محافظاتالسويس والشرقية والقاهرة. واشار الي ان الاستطلاع تم على عينة من 1500 مبحوث، وشملت العينة 9 من الأحزاب السياسية من مختلف التيارات السياسية والثورية (أعضاء بالحزب) و30 جمعية أهلية تعنى بالعمل السياسي والاهلى و22 جمعية نسائية و23 شخصية عامة وسياسية وقد احتوى الاستطلاع على عشرة أسئلة، بعضها تم استبيانه من المقابلات الشخصية والبعض الآخر من خلال المحادثات التليفونية والبريد الالكتروني. وأوضح أن الدراسة أفرزت السؤال الأول هل أنت منضم إلى حزب سياسي؟ من أجاب ب"نعم" 621 النسبة 41.4% من أجاب ب"لا" 879 النسبة 58.6% والملاحظ أن هناك تعليقات وردت على لسان العينة المبحوثة هي لا احد يعلم اقرب مقر حزبي من مقر السكن ومن انضم إلى حزب، لم يتم التواصل بيه وبين الحزب المنضم إليه في اى أنشطة أو فعاليات، وكأن الحزب مجرد كارنية تم استخراجه واستخراج الكارنيهات تم في اغلب الأحوال بدون مقابل نقدي ولا احد استطاع أن يشرح البرنامج الانتخابي للحزب، أو حتى الإجابة على "لماذا انضميت لهذا الحزب دون ذلك" وجاء السؤال الثانى كم عدد الأحزاب في مصر؟ من أجاب ب"الرقم الصحيح وهو79 حزب" صفر ومن أجاب بخطأ 1500فرد والملاحظ أن هناك تعليقات وردت على لسان العينة المبحوثة وهي لا احد استطاع أن يعلم كم حزب في مصر وهناك من اقسم أن عدد الأحزاب في مصر هو 1200 حزب وذلك أن دل فيدل على أن الأحزاب ليس لها تواجد أو تأثير في الشارع المصري، وإنما رخص حزبية من شؤون الأحزاب فقط بينما السؤال الثالث اذكر أسماء 10 أحزاب تعرفها؟ من أجاب اجابة صحيحة 1190 النسبة 79.3% ومن أجاب خطأ 310 النسبة 20.7% والملاحظ أن هناك تعليقات وردت على لسان العينة المبحوثة وهي لم يستطع أحدا وبسهولة أن يتذكر أسماء 10 أحزاب مصرية والأغلبية العظمى ذكرت أسماء لأحزاب ليست موجودة على ارض الواقع وهناك خلط كبير بين الأحزاب التي تحت التأسيس والمؤسسة بالفعل وهناك أحزاب تحت التأسيس أصدرت كارنيهات عضوية بالفعل. والسؤال الرابع مدي تقييمك للأحزاب السياسة في مصر؟ ضعيف 42 بنسبة 2.8% ومقبول 113 بنسبة 7.5% وجيد 316 بنسبة 21.1% وجيد جدا 1029 بنسبة 68.6% والملاحظ أن هناك تعليقات وردت على لسان العينة المبحوثة وهي أكدت العينة المبحوثة أن الأداء للأحزاب ضعيف ولا يوجد تواصل بينه وبين الشارع واكتفاء الأحزاب بالتواجد الإعلامي من خلال الأخبار الصحفية فقط، دون أن يكون لها أنشطة حقيقية وتفاعل على ارض الشارع ولا يوجد مقرات لمعظم الأحزاب في المحافظات محل الدراسة وفقط حزب الوفد والمصريين الأحرار والدستور هم أصحاب التواجد الحقيقي في الشارع والسؤال الخامس هل أنت مع دعم الأحزاب مالياً من الدولة؟ من أجاب ب"نعم" 246 بنسبة 16.4% ومن أجاب ب"لا" 1254 بنسبة 83.6% والملاحظ أن هناك تعليقات وردت على لسان العينة المبحوثة وهي رحبت العينة المبحوثة بان حال الأحزاب لن ينصلح إلا من خلال الدعم المالي لها من الدولة وأرجعت العينة المبحوثة ضعف الأحزاب إلى الضعف المادي وعلى الدولة أن تساعد الأحزاب والبعض رفض الدعم المالي لان الحزب القوى يستطيع أن يجذب إليه التبرعات والاشتراكات التي تكفى لممارسة نشاطه. والسؤال السادس هل أنت مع الاندماجات الحزبية؟ من أجاب ب"نعم" 433 بنسبة 28.9% ومن أجاب ب"لا" 1067 بنسبة 71.1% والملاحظ أن هناك تعليقات وردت على لسان العينة المبحوثة وهي البعض أيد التحالفات الحزبية، من منطلق أن الاتحاد قوة، وان تشابهه الأهداف يؤدى إلى التكرار بلا نتيجة والتحالفات تؤدى إلى تقوية الأحزاب، وكثرة الأحزاب تؤدى إلى تفتيتها وفي حين أن اشترط البعض أن يكون الاندماج بين الأحزاب قريبة الإيديولوجية بينهما البعض، وإلا سيؤدى ذلك إلى فشل التحالف. وجاء تحليل الأسئلة المفتوحة في الدراسة وهي: ما هي مواصفات الحزب الذي تشعر انه يعبر عنك (تلخيص الآراء) الأنشطة والتواصل مع الشاعر المصري. أن يساعد في حل المشكلات اليومية والحياتية للمواطن المصري. أن يكون له أهداف واضحة ومحددة تخدم الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية في مصر. إيديولوجية الحزب هو عامل النجاح له. البعد عن الأكاذيب الإعلامية، والنزول إلى ارض الواقع. الاهتمام بالشباب والمرأة كوادر حزبية. ترشيح الشباب والمرأة في الانتخابات القادمة، أهم أسباب نجاح الحزب. ما هي الأنشطة التي تري أن يقوم بها الحزب ليصل ليجعلك تتحمس للتصويت له في الانتخابات؟ الإعلان عن المقرات داخل المحافظات، وليس المقرات في القاهرة والجيزة فقط. أن تكون له أنشطة فعالة وواضحة يتواصل بها مع أهالي المحافظة. أن يكون له برنامج انتخابي واضح، قابل للتنفيذ، يستهدف الصالح العام. أن يركز على ترشيح الشباب والمرأة على رأس قوائمه في الترشح. ألا يرشح فلول النظام السابق، كي لا تكون وصمة عار عليه. أن يبدأ من الآن اكتشاف من يصلح للترشح من خلال جولاته في المحافظات. صرح رامى محسن، مدير المركز الوطني للاستشارات البرلمانية، أن المركز أجرى استطلاع رأى حول "ماذا يريد المصريون من الأحزاب.. بعد الاستفتاء"، على عينة من 1500 شخص، من محافظاتالسويس والشرقية والقاهرة. واشار الي ان الاستطلاع تم على عينة من 1500 مبحوث، وشملت العينة 9 من الأحزاب السياسية من مختلف التيارات السياسية والثورية (أعضاء بالحزب) و30 جمعية أهلية تعنى بالعمل السياسي والاهلى و22 جمعية نسائية و23 شخصية عامة وسياسية وقد احتوى الاستطلاع على عشرة أسئلة، بعضها تم استبيانه من المقابلات الشخصية والبعض الآخر من خلال المحادثات التليفونية والبريد الالكتروني. وأوضح أن الدراسة أفرزت السؤال الأول هل أنت منضم إلى حزب سياسي؟ من أجاب ب"نعم" 621 النسبة 41.4% من أجاب ب"لا" 879 النسبة 58.6% والملاحظ أن هناك تعليقات وردت على لسان العينة المبحوثة هي لا احد يعلم اقرب مقر حزبي من مقر السكن ومن انضم إلى حزب، لم يتم التواصل بيه وبين الحزب المنضم إليه في اى أنشطة أو فعاليات، وكأن الحزب مجرد كارنية تم استخراجه واستخراج الكارنيهات تم في اغلب الأحوال بدون مقابل نقدي ولا احد استطاع أن يشرح البرنامج الانتخابي للحزب، أو حتى الإجابة على "لماذا انضميت لهذا الحزب دون ذلك" وجاء السؤال الثانى كم عدد الأحزاب في مصر؟ من أجاب ب"الرقم الصحيح وهو79 حزب" صفر ومن أجاب بخطأ 1500فرد والملاحظ أن هناك تعليقات وردت على لسان العينة المبحوثة وهي لا احد استطاع أن يعلم كم حزب في مصر وهناك من اقسم أن عدد الأحزاب في مصر هو 1200 حزب وذلك أن دل فيدل على أن الأحزاب ليس لها تواجد أو تأثير في الشارع المصري، وإنما رخص حزبية من شؤون الأحزاب فقط بينما السؤال الثالث اذكر أسماء 10 أحزاب تعرفها؟ من أجاب اجابة صحيحة 1190 النسبة 79.3% ومن أجاب خطأ 310 النسبة 20.7% والملاحظ أن هناك تعليقات وردت على لسان العينة المبحوثة وهي لم يستطع أحدا وبسهولة أن يتذكر أسماء 10 أحزاب مصرية والأغلبية العظمى ذكرت أسماء لأحزاب ليست موجودة على ارض الواقع وهناك خلط كبير بين الأحزاب التي تحت التأسيس والمؤسسة بالفعل وهناك أحزاب تحت التأسيس أصدرت كارنيهات عضوية بالفعل. والسؤال الرابع مدي تقييمك للأحزاب السياسة في مصر؟ ضعيف 42 بنسبة 2.8% ومقبول 113 بنسبة 7.5% وجيد 316 بنسبة 21.1% وجيد جدا 1029 بنسبة 68.6% والملاحظ أن هناك تعليقات وردت على لسان العينة المبحوثة وهي أكدت العينة المبحوثة أن الأداء للأحزاب ضعيف ولا يوجد تواصل بينه وبين الشارع واكتفاء الأحزاب بالتواجد الإعلامي من خلال الأخبار الصحفية فقط، دون أن يكون لها أنشطة حقيقية وتفاعل على ارض الشارع ولا يوجد مقرات لمعظم الأحزاب في المحافظات محل الدراسة وفقط حزب الوفد والمصريين الأحرار والدستور هم أصحاب التواجد الحقيقي في الشارع والسؤال الخامس هل أنت مع دعم الأحزاب مالياً من الدولة؟ من أجاب ب"نعم" 246 بنسبة 16.4% ومن أجاب ب"لا" 1254 بنسبة 83.6% والملاحظ أن هناك تعليقات وردت على لسان العينة المبحوثة وهي رحبت العينة المبحوثة بان حال الأحزاب لن ينصلح إلا من خلال الدعم المالي لها من الدولة وأرجعت العينة المبحوثة ضعف الأحزاب إلى الضعف المادي وعلى الدولة أن تساعد الأحزاب والبعض رفض الدعم المالي لان الحزب القوى يستطيع أن يجذب إليه التبرعات والاشتراكات التي تكفى لممارسة نشاطه. والسؤال السادس هل أنت مع الاندماجات الحزبية؟ من أجاب ب"نعم" 433 بنسبة 28.9% ومن أجاب ب"لا" 1067 بنسبة 71.1% والملاحظ أن هناك تعليقات وردت على لسان العينة المبحوثة وهي البعض أيد التحالفات الحزبية، من منطلق أن الاتحاد قوة، وان تشابهه الأهداف يؤدى إلى التكرار بلا نتيجة والتحالفات تؤدى إلى تقوية الأحزاب، وكثرة الأحزاب تؤدى إلى تفتيتها وفي حين أن اشترط البعض أن يكون الاندماج بين الأحزاب قريبة الإيديولوجية بينهما البعض، وإلا سيؤدى ذلك إلى فشل التحالف. وجاء تحليل الأسئلة المفتوحة في الدراسة وهي: ما هي مواصفات الحزب الذي تشعر انه يعبر عنك (تلخيص الآراء) الأنشطة والتواصل مع الشاعر المصري. أن يساعد في حل المشكلات اليومية والحياتية للمواطن المصري. أن يكون له أهداف واضحة ومحددة تخدم الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية في مصر. إيديولوجية الحزب هو عامل النجاح له. البعد عن الأكاذيب الإعلامية، والنزول إلى ارض الواقع. الاهتمام بالشباب والمرأة كوادر حزبية. ترشيح الشباب والمرأة في الانتخابات القادمة، أهم أسباب نجاح الحزب. ما هي الأنشطة التي تري أن يقوم بها الحزب ليصل ليجعلك تتحمس للتصويت له في الانتخابات؟ الإعلان عن المقرات داخل المحافظات، وليس المقرات في القاهرة والجيزة فقط. أن تكون له أنشطة فعالة وواضحة يتواصل بها مع أهالي المحافظة. أن يكون له برنامج انتخابي واضح، قابل للتنفيذ، يستهدف الصالح العام. أن يركز على ترشيح الشباب والمرأة على رأس قوائمه في الترشح. ألا يرشح فلول النظام السابق، كي لا تكون وصمة عار عليه. أن يبدأ من الآن اكتشاف من يصلح للترشح من خلال جولاته في المحافظات.