اشتدت حدة الخلافات واشتعال نار الفتنة بين المصريين في السعودية أدت لحدوث عدة انقسامات والقاسم المشترك بينهم هو الجمعيات والروابط والصناديق والاتحادات، بدأت تظهر مفردات كيانات شرعية وأخرى غير شرعية، جمعيات وصناديق اخوانية، الخلافات وصلت إلى ذروتها وبدأت بأول تدخل سعودي بقرار إغلاق جمعية التطوير المصرية المتخصصة في خدمة المعاقين، وظهرت اصوات أخرى تنادي بتجميد نشاط صندوق رعاية المصريين الذي قدم مساعدات مقدارها مليون ريال في 2013، وصدور بيان من قنصلية الرياض بعدم شرعية الاتحاد للاتحاد المصريين في السعودية، الخلافات وصلت إلى أذان جميع ضيوف الجنادرية الذين عادوا بإنطباع سلبي عما هو موجود في الرياض، واصبحت الرياض ساحة لاستعراض الخلافات أمام كافة الزائرين. معظم المصريين بالسعودية يدعون السفارة والقنصلية القيام بدورها في احتواء الازمات بين المصريين من خلال عقد لقاءات مفتوحة للحد من هذه الظاهرة السلبية، ووفقا لما قاله القنصل العام في الرياض السفير حسام عيسى: بدأنا عقد اجتماعات مع ممثلي الاتحادت والجمعيات فبدأنا باجتماع مع الاتحاد العام للمصريين في الخارج فرع السعودية وبعد غد الاثنين سنعقد اجتماع مع صندوق رعاية المصريين وجمعياته وروابطه بهدف محاولة محاصرة حدة الخلافات بين المصريين بالسعودية، واوضح عيسى قائلا: يجب أن يعي ويعلم الجميع أن كافة الجمعيات والروابط والاتحادات مخالفة للقوانين السعودية، ويجب الحد من الحديث حولها مشيرا إلى أنه في حال حدوث مشكلة مثل اغلاق جمعية التطوير تكون حركتنا محدودة لمخالفتها للقانون السعودي وغير متواجدة، ودعا المصريين بالسعودية إلى طرح خلافاتهم السياسية جانبا وعدم الاعلان عن الخلافات وأن تكون مصلحة الجالية فوق الجميع، واعرب عن امله ان يكون المصريين بالسعودية على مستوى المسئولية خاصة في ظل لظروف التي نمر بها جميعا على كافة المستويات سواء داخل الوطن او خارجه، وحذر من التعبير عن الانتماء لتنظيمات متطرفة او ارهابية المخالفة للاومر الملكيةالسعودية التي تفرض عقوبات تبدأ من 3 – 20 سنة سجنا. ويقترح د . ابراهيم المالكي الخبير المالي والقانوني المصري بالرياض صدور قرار من السفارة بتعليق نشاط جمبع الجمعيات حتى اجتماع الجمعية العمومية ويدير الحوار السفير والقتصل العام ورموز الجالية من الشخصيات بدعوة من القنصل العام ويدور حوار وطني في هذا الإجتماع ويكون اشبه باجتماع مجلس الشورى ونحن على استعدا د لوضع الية وبرنامج المناقشة برئاسة فريق عمل بذلك فيما ينتظر محمد سعد غز من الرياض قرار قوي ومسئول بخصوص تطهير كيانات الجالية وأولها الصندوق من الاخوان الذين يسيطرون علي هذه الكيانات حفاظا علي نقاء العمل العام من المصالح الخاصة بجماعة الاخوان. بينما يرى عماد ابوطالب من القصيمأن النظر للأمور بشخصنه فلن تحل ، قال: يجب أن يكون الهدف الأساسي من المعالجة تحقيق الأهداف المرجوه من وجود تلك الكيانات ولهذا يتطلب الأمر الى إعادة هيكله لجميع الجمعيات والروابط والاتحادات ويلزم الأمر أن يتم تشكيل لجنة من العقلاء في الجالية وبرئاسة القنصل العام أو السفير وليس دون ذلك وتتم دراسة المشكلات والمعوقات وتقريب وجهات النظر ووضع الحلول ويصدر بها قرار ويكون ملزم للجميع وأن تكون هناك سياسة عمل يلتزم بها الجميع وإن لم يكن ذلك فيتم تجميد جميع الجمعيات والروابط والاتحادات وتسند جميع الأمور للقنصلية العامة وموظفيها. وقال محمد المغازي من حركة تمرد بالرياض تم البدء فى مبادرة للمصالحة من شباب تمرد الجالية المصرية منذ اكثر من اسبوعين لدى البعثة الدبلوماسية وتم قبولها وأعرب أن يدعمها الجميع لترتيب بيت الجالية من الداخل مرة اخرى أما د حسن الشقطي المحلل المالي المصري قال هذه ظاهرة سلبية للغاية . تعطي صورة عن ان المصريين فوضويين وكان ينبغي على المسئولين في السفارة السيطرة على هذه الفوضى ولو ببعض الدكتاتورية ولا يجوز ان نفعل ذلك بدولة مضيفة ويرى أن تلملم هذه الظاهرة باي شكل ولا ينبغي ان تطرح للنقاش والقيل والقال. وشدد أشرف السيد من الرياض قائلا لابد من تدخل السفير وعمل دعوه للجميع والاجتماع بالكل لحل هذه الاشكاليات الخاصه بالجمعيات التي تمتلئ بها الجاليه. اشتدت حدة الخلافات واشتعال نار الفتنة بين المصريين في السعودية أدت لحدوث عدة انقسامات والقاسم المشترك بينهم هو الجمعيات والروابط والصناديق والاتحادات، بدأت تظهر مفردات كيانات شرعية وأخرى غير شرعية، جمعيات وصناديق اخوانية، الخلافات وصلت إلى ذروتها وبدأت بأول تدخل سعودي بقرار إغلاق جمعية التطوير المصرية المتخصصة في خدمة المعاقين، وظهرت اصوات أخرى تنادي بتجميد نشاط صندوق رعاية المصريين الذي قدم مساعدات مقدارها مليون ريال في 2013، وصدور بيان من قنصلية الرياض بعدم شرعية الاتحاد للاتحاد المصريين في السعودية، الخلافات وصلت إلى أذان جميع ضيوف الجنادرية الذين عادوا بإنطباع سلبي عما هو موجود في الرياض، واصبحت الرياض ساحة لاستعراض الخلافات أمام كافة الزائرين. معظم المصريين بالسعودية يدعون السفارة والقنصلية القيام بدورها في احتواء الازمات بين المصريين من خلال عقد لقاءات مفتوحة للحد من هذه الظاهرة السلبية، ووفقا لما قاله القنصل العام في الرياض السفير حسام عيسى: بدأنا عقد اجتماعات مع ممثلي الاتحادت والجمعيات فبدأنا باجتماع مع الاتحاد العام للمصريين في الخارج فرع السعودية وبعد غد الاثنين سنعقد اجتماع مع صندوق رعاية المصريين وجمعياته وروابطه بهدف محاولة محاصرة حدة الخلافات بين المصريين بالسعودية، واوضح عيسى قائلا: يجب أن يعي ويعلم الجميع أن كافة الجمعيات والروابط والاتحادات مخالفة للقوانين السعودية، ويجب الحد من الحديث حولها مشيرا إلى أنه في حال حدوث مشكلة مثل اغلاق جمعية التطوير تكون حركتنا محدودة لمخالفتها للقانون السعودي وغير متواجدة، ودعا المصريين بالسعودية إلى طرح خلافاتهم السياسية جانبا وعدم الاعلان عن الخلافات وأن تكون مصلحة الجالية فوق الجميع، واعرب عن امله ان يكون المصريين بالسعودية على مستوى المسئولية خاصة في ظل لظروف التي نمر بها جميعا على كافة المستويات سواء داخل الوطن او خارجه، وحذر من التعبير عن الانتماء لتنظيمات متطرفة او ارهابية المخالفة للاومر الملكيةالسعودية التي تفرض عقوبات تبدأ من 3 – 20 سنة سجنا. ويقترح د . ابراهيم المالكي الخبير المالي والقانوني المصري بالرياض صدور قرار من السفارة بتعليق نشاط جمبع الجمعيات حتى اجتماع الجمعية العمومية ويدير الحوار السفير والقتصل العام ورموز الجالية من الشخصيات بدعوة من القنصل العام ويدور حوار وطني في هذا الإجتماع ويكون اشبه باجتماع مجلس الشورى ونحن على استعدا د لوضع الية وبرنامج المناقشة برئاسة فريق عمل بذلك فيما ينتظر محمد سعد غز من الرياض قرار قوي ومسئول بخصوص تطهير كيانات الجالية وأولها الصندوق من الاخوان الذين يسيطرون علي هذه الكيانات حفاظا علي نقاء العمل العام من المصالح الخاصة بجماعة الاخوان. بينما يرى عماد ابوطالب من القصيمأن النظر للأمور بشخصنه فلن تحل ، قال: يجب أن يكون الهدف الأساسي من المعالجة تحقيق الأهداف المرجوه من وجود تلك الكيانات ولهذا يتطلب الأمر الى إعادة هيكله لجميع الجمعيات والروابط والاتحادات ويلزم الأمر أن يتم تشكيل لجنة من العقلاء في الجالية وبرئاسة القنصل العام أو السفير وليس دون ذلك وتتم دراسة المشكلات والمعوقات وتقريب وجهات النظر ووضع الحلول ويصدر بها قرار ويكون ملزم للجميع وأن تكون هناك سياسة عمل يلتزم بها الجميع وإن لم يكن ذلك فيتم تجميد جميع الجمعيات والروابط والاتحادات وتسند جميع الأمور للقنصلية العامة وموظفيها. وقال محمد المغازي من حركة تمرد بالرياض تم البدء فى مبادرة للمصالحة من شباب تمرد الجالية المصرية منذ اكثر من اسبوعين لدى البعثة الدبلوماسية وتم قبولها وأعرب أن يدعمها الجميع لترتيب بيت الجالية من الداخل مرة اخرى أما د حسن الشقطي المحلل المالي المصري قال هذه ظاهرة سلبية للغاية . تعطي صورة عن ان المصريين فوضويين وكان ينبغي على المسئولين في السفارة السيطرة على هذه الفوضى ولو ببعض الدكتاتورية ولا يجوز ان نفعل ذلك بدولة مضيفة ويرى أن تلملم هذه الظاهرة باي شكل ولا ينبغي ان تطرح للنقاش والقيل والقال. وشدد أشرف السيد من الرياض قائلا لابد من تدخل السفير وعمل دعوه للجميع والاجتماع بالكل لحل هذه الاشكاليات الخاصه بالجمعيات التي تمتلئ بها الجاليه.