حصلت أكاديمية الملك فهد في لندن، والمديرة السابقة للأكاديمية، على حكم من المحكمة العليا في لندن ضد صحيفة "الصنداي إكسبريس" يقضى بدفع تعويضات بواقع ثلاثين ألف جنيه إسترليني لكلٍ منهما. وكانت هذه الدعوى قد رفعت بعد أن قامت صحيفة "الصنداي إكسبريس" في عام 2011، بنشر مقالة، على صفحاتها المطبوعة، وعلى موقعها على شبكة الإنترنت، تضمنت إدعاءات لا أساس لها، ضد الأكاديمية ومديرتها السابقة، تتعلق بالتطرف ومعاداة السامية". ونقلت وكالة الأنباء السعودية عن محامي سفارة المملكة لدى انجلترا أن دعوى التشهير، التي تم رفعها ضد صحيفة "الصنداي إكسبريس" أمام المحكمة انتهت بموافقة مؤسسة "إكسبريس نيوزبيبرز"، التي تصدر عنها الصحيفة، على دفع تعويضات عن الأضرار قدرت بمبلغ ستين ألف جنيهٍ إسترليني لكلٍ من أكاديمية الملك فهد في لندن، وللدكتورة سمية اليوسف المديرة السابقة للأكاديمية، بواقع ثلاثين ألف جنيه إسترليني لكلٍ منهما. وأشار العماري إلى أن الصحيفة نشرت اعتذارا رسميا للأكاديمية وللدكتورة اليوسف، وسحبت المقالة التي تسببت في رفع هذه الدعوى من موقعها الإلكتروني. حصلت أكاديمية الملك فهد في لندن، والمديرة السابقة للأكاديمية، على حكم من المحكمة العليا في لندن ضد صحيفة "الصنداي إكسبريس" يقضى بدفع تعويضات بواقع ثلاثين ألف جنيه إسترليني لكلٍ منهما. وكانت هذه الدعوى قد رفعت بعد أن قامت صحيفة "الصنداي إكسبريس" في عام 2011، بنشر مقالة، على صفحاتها المطبوعة، وعلى موقعها على شبكة الإنترنت، تضمنت إدعاءات لا أساس لها، ضد الأكاديمية ومديرتها السابقة، تتعلق بالتطرف ومعاداة السامية". ونقلت وكالة الأنباء السعودية عن محامي سفارة المملكة لدى انجلترا أن دعوى التشهير، التي تم رفعها ضد صحيفة "الصنداي إكسبريس" أمام المحكمة انتهت بموافقة مؤسسة "إكسبريس نيوزبيبرز"، التي تصدر عنها الصحيفة، على دفع تعويضات عن الأضرار قدرت بمبلغ ستين ألف جنيهٍ إسترليني لكلٍ من أكاديمية الملك فهد في لندن، وللدكتورة سمية اليوسف المديرة السابقة للأكاديمية، بواقع ثلاثين ألف جنيه إسترليني لكلٍ منهما. وأشار العماري إلى أن الصحيفة نشرت اعتذارا رسميا للأكاديمية وللدكتورة اليوسف، وسحبت المقالة التي تسببت في رفع هذه الدعوى من موقعها الإلكتروني.