يبدو أن شركة بلاك بيري المصنعة للهواتف المحمولة ضمنت ولاء زبون واحد علي الأقل هو الرئيس الامريكي باراك أوباما. فقد أكد أوباما أنه لم يتم السماح له باستخدام الهاتف الذكي الآي فون الذي تنتجه شركة آبل للأجهزة الإليكترونية لأسباب أمنية، وإن كان بوسعه استخدام الآي باد الكمبيوتر اللوحي من إنتاج آبل. وحاول اوباما جاهدا الاحتفاظ بجهاز البلاك بيري الخاص به لدي وصوله الي البيت الابيض عام2009 وقال حينها إن عشرة اشخاص فقط لديهم عنوان البريد الالكتروني الخاص به.