إعلامى وكاتب سياسى أنار سماء الأمل والحرية فى مصر, وكان عنواناً مهماً فى زيادة (الأمل والإصلاح) ليس فى مصر فقط, ولكن فى الوطن العربى كله.. إنه الإعلامى والصحفى الكبير أحمد المسلمانى.. بل يعد برنامج (الطبعة الأولى) الذى يذاع على قناة دريم2 والذى يقدمه المسلمانى سيد الإصلاح والأمل, والدليل على ذلك أن برنامج الطبعة الأولى شعاره البارز هو: "اليأس خيانة والأمل وطن"، كما أنه البرنامج الأكثر دقة فى التحليل السياسى والإخبارى والنصح والتوجيه.. بالتأكيد أنت مثلى, تشعر بالدفء الوطنى عندما تشاهد أحمد المسلمانى فى برنامج الطبعة الأولى, فالمسلمانى هو الذى جعلنى أحب مصر عبد الناصر رغم أننى لست من الأجيال التى عاشرت عصر عبد الناصر, ولكن نسائم عصر عبد الناصر تنتعش داخلى لأننى أحببت عبد الناصر عن طريق برنامج الطبعة الأولى. إن مصر اليوم بعد هذه الثورة تحتاج إلى رئيس فى صورة وعقل عبد الناصر, فأنت وأنا وكثيرون يرون أن أحمد المسلمانى هو السياسى المناسب لتولى رئاسة مصر, فإننى أتمنى وأريد أن يكون هو الرئيس القادم لمصر. هؤلاء المرشحون الموجودون على الساحات السياسية والانتخابية يظهر عليهم أنهم ليسوا قادرين على تولى منصب الرئاسة.. فهؤلاء المرشحون أعمارهم تفوق الستين عاماً وأكثر دون ذكر أسماء, فمنهم من يُعانى من الضغط والسكر والكبد وأمراض القلب, فهل هؤلاء المرشحون سيستطيعون مواجهة المظاهرات الفئوية ومشاكل العشوائيات فى هذه السن؟. لكن المسلمانى سنه فى الأربعينيات فهو أكثر سياسى يملك القدرة على تولى منصب الرئاسة لملاءمة سنه, وليس فقط يملك النصح والتوجيه, ولكنه حقاً يملك العقل الأقوى لتولى منصب رئيس الجمهورية.. تعالوا نرشح أحمد المسلمانى رئيساً لمصر.