من جديد تعود الأضواء لتسلط على القضية المعروفة إعلاميا ب "a href="http://كواليس الجلسات.. ماذا قال الشهود عن تدمير محتويات مدرسة جاويش ب"فض رابعة"" rel="nofollow" target="_blank" فض اعتصام رابعة" ، بعد أن حددت محكمة النقض جلسة 24 فبراير المقبل لنظر طعون المتهمين فى القضية، على الأحكام الصادرة بحقهم بالإعدام شنقًا والسجن المشدد من 5 سنوات حتى المؤبد. ويرصد "اليوم السابع" أبرز المحطات حول القضية: 1 - تعود وقائع الدعوى إلى 14 أغسطس 2013 ، حيث تمكنت قوات الأمن فى ذلك اليوم من فض اعتصام لأنصار جماعة الإخوان بميدان رابعة العدوية. 2 - أغسطس 2015..أحالت النيابة العامة 739 شخصا للمحاكمة الجنائية، وقالت التحقيقات إنهم خلال الفترة من 21 يونيو حتى 14 أغسطس 2013، ارتكبوا جرائم تدبير تجمهر مسلح والاشتراك فيه بميدان رابعة العدوية وقطع الطرق، وتقييد حرية الناس في التنقل، والقتل العمد مع سبق الإصرار للمواطنين وقوات الشرطة المكلفة بفض تجمهرهم، والشروع في القتل العمد، وتعمد تعطيل سير وسائل النقل، فضلا عن تقييد حركة المواطنين وحرمانهم من حرية النقل والتأثير على السلطات العامة فى أعمالها بهدف مناهضة ثورة 30 يونيو. 3 - 12 ديسمبر 2015.. نظر أولى جلسات القضية أمام الدائرة 28 جنوبالقاهرة برئاسة المستشار حسن فريد. 4 - خلال جلسات المحاكمة، كانت أبرز الشهود الذين استمعت إليهم المحكمة فى جلسة بتاريخ 13 فبراير 2017 ، هو اللواء محمد إبراهيم وزير الداخلية الأسبق، فى جلسة سرية. 5 - 8 سبتمبر 2018.. أصدرت المحكمة حكمها في القضية بالإعدام شنقا ل75 متهما بينهم قيادات إخوانية، أبرزهم: عصام العريان ومحمد البلتاجى ووجدي غنيم، ومن الجماعة الإسلامية طارق الزمر وعاصم عبد الماجد. وعاقبت المحكمة مرشد جماعة الإخوان محمد بديع ووزير التموين الأسبق باسم عودة و45 آخرين من قيادات وعناصر الإخوان بالسجن المؤبد. والسجن المشدد 15 سنة ل374 متهمًا، والسجن المشدد 10 سنوات لأسامة نجل الرئيس الأسبق محمد مرسي، والسجن 10 سنوات ل22 متهمًا حدث، والسجن المشدد 5 سنوات ل215 متهمًا منهم الصحفي محمود شوكان، وانقضاء الدعوى بالوفاة ل5 متهمين. 6 - خلال شهرين من حكم الجنايات تقدم دفاع المتهمين المحكوم عليهم بطعون على الحكم أمام محكمة النقض. 7 - حددت المحكمة جلسة 24 فبراير المقبل لنظر أولى جلسات طعون المتهمين. 8 - الحكم الذى ستصدره محكمة النقض فى القضية سيصبح نهائيا وباتا لا يجوز الطعن عليه.