أتذكرك جيدا. وأتذكر أنى رأيتك من قبل وربما تحدثنا سويا . لم أرك من قبل ولعلها المرة الأولى التى ألتقيك الآن فدعنى وشأنى، فمثلى مُثقل بهموم ولا وقت لدى لترهاتك . أقسم لك أنى أعرفك لكنى لا أتذكر أين رأيتك بالتحديد ومتى .! رجاء فأنت تحجب عنى نور الشمس وتمنع الهواء فكفّ عنى حديثك . لكنى أعرفك وأتذكر أنى رأيتك وحادثتك من قبل . وماذا تريد؟ لا أعلم سوى أن شوقا كبيرا يجذبنى إليك ويمنعنى من الانصراف عنك، فرجاء أن تتذكر أنت أين التقينا ومتى؟ وكيف أتذكر ما لم يحدث؟ ولما اخترتنى أنا بالذات لتقصّ على حكايتك. فالمارة من حولنا كٌثر فلماذا أنا؟ أعزك الله، وهل نملك من أمرنا شيئا! تلك أقدارنا نحملها على ظهورنا كأكفاننا، لمّا رأيتك أنبأنى هاتف بأنى أعرفك لكنى لا أتذكرك، فرجاء أن ترفع عنى معاناتى وأن ترأف بحالى. محمود حمدون الشوق الجارف الحب العشق تعرف على ميزانية وزارة الصحة فى 5 معلومات.. أهمها 27 مليار جنيه للرواتب أم تقتل طفلتها بسبب حبها لجدها ورغبتها فى العيش معه فيسبوك يؤسس وحدة سرية لإنتاج تقنيات تتيح للمستخدمين التواصل بمجرد التفكير انطلاق معسكر منتخب المحليين 1 يونيو بدون لاعبى الأهلي والزمالك البرلمان يطالب الحكومة بترميم وتطوير المساجد والكنائس الأثرية لتنشيط السياحة الدينية.. نواب ينتقدون الإهمال والتقصير.. "الدينية" تطالب بمتحف خاص للمخطوطات الإسلامية.. وتنظم زيارات ميدانية لمسجد بالدرب الأحمر الطريق إلى جنة الدعم مفروش بالأشواك.. استخراج بطاقات التموين يتحول لرحلة عذاب "كعب داير" بين مكاتب الموظفين.. الوزارة تعلن تحويل 517 ألف بطاقة ورقية إلى إلكترونية.. و"البقالين": لم يتم استخراج سوى 20% فقط لا توجد تعليقات على الخبر لا يوجد المزيد من التعليقات. اضف تعليق الأسم البريد الالكترونى عنوان التعليق التعليق مشاركتك بالتعليق تعنى أنك قرأت بروتوكول نشر التعليقات على اليوم السابع، وأنك تتحمل المسئولية الأدبية والقانونية عن نشر هذا التعليق بروتوكول نشر التعليقات من اليوم السابع