حذرت مجموعة الأزمات الدولية من أن متطرفين فى فريقى الرئيس الكينى والمعارضة، يستعدان لأعمال عنف جديدة. واستند هذا التحليل إلى ما قاله زعيم الحركة الديمقراطية البرتقالية، حزب المعارضة، رايلا أودينجا من أنه "فى حال فشل المحادثات، فإن درعه الوحيد ضد القمع وأمله الوحيد فى التوصل إلى تسوية، يكمنان فى قدرته على زيادة المطالب عبر أعمال العنف". يذكر أن كينيا تواجه منذ أواخر ديسمبر أزمة حادة نجمت عن اعتراض أودينجا على إعادة انتخاب الرئيس مواى كيباكى فى 27 ديسمبر.