أكد الدكتور أحمد ترك- أحد علماء الأزهر الشريف- أن نظام الرئيس المعزل محمد مرسي استخدم المساجد كوسيلة للدعاية له وترويج أساليبه، وسمح لأشخاص غير متخصصين في شئون الدين باعتلاء منابر المساجد. وقال في مداخلة هاتفية لبث مباشر على قناة السي بي سي: "إن هؤلاء الأشخاص غير المتخصصين نشروا الفتن والفتاوي المضللة، موضحا أن قرار وزير الأوقاف بمنع أي شخص من اعتلاء المساجد واقتصارها على خريجى الأزهر فقط هدفه نشر الدين الوسطى وتهدئة الأوضاع.