في الحياة الافتراضية عبر مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة وعلى رأسها فيس بوك، تحولت بعض الواجبات والمناسبات الاجتماعية إلى مجرد ضغطة زر، بعض الشباب أعلنوا استياءهم من الشكل الجديد للعلاقات الإنسانية، أبو نسمة الأسطورة أدمن صفحة "المجلس الأعلى للألش حاول رصد أهم مظاهر تلك المشكلة: السوشيال ميديا (فيس بوك، تويتر) بتسعى جاهدة لتدمير علاقاتنا مع الآخرين، فلذا وجب التنبيه لمن يرى.. متعمليش تاج في صورة أو تويتة فيها اسمي وتقنعني أنك كده عيدت عليا.. - متبعتليش انفتايشن على أيفنت أو دي إم في تويتر وتعتبر أنك كده عزمتني على (فرحك، حفلتك، أيا كانت المناسبة)، متقوليش أنت مختفي ليه بقالك فترة لمجرد أني أوف لاين.. العزاء والمباركة عمرهم ما كانوا واال أو بوست على صفحتي أو جروب مشترك فيه أو منشن في تويتة، وأكيد لما أكون مخنوق وزعلان مش هستنى من حد عزيز عليا يبتعلي سمايلي فايس في الشات.. وأخير وليس بآخر.هاهاهاهاهاها.. مش معناها أني بضحك من قلبي.. دي تمرينات ريجيم عن طريق حروف ال ه وال أ اللي في الكيبورد...