انتشرت في الآونة الأخيرة ظاهرة الإنتحار داخل مصر، والمجتمع العربي بشكل عام، على الرغم من رفض الثقافة والتقاليد العربية والأديان السماوية الإقدام على هذه الخطوة لإنهاء حياة الفرد. ويرجع الكثيرون، السبب في ذلك إلى عدم وجود من يقوم بتوعية المنتحرين، ويوضيح لهم عواقب الانتحار الوخيمة في الآخرة، وما يترتب عليه من عقاب سماوي. ورصدت «فيتو» ردود المواطنين عن «لو بتقنع حد مينتحرش هتقوله إيه؟». قال خالد، إنه سيقنعه بعدم الانتحار وتبيهه بحرمه ذلك، وأن فعلته سيتخلص بها من عذاب دنيوي ليذهب لعذاب الآخرة وجهنم. وتابع: «سوف أجعله يفكر في الله وفي أهله ومن يحبه، وإن الدنيا مسيرها تتحسن بعض الشيء». وأضاف إسماعيل، أنه سيخبره بالرضا بما قسمه له الله، والعودة للصلاة وطريق الله.