يتساءل العاملون داخل أروقة ماسبيرو عن خليفة شوقية عباس رئيسة القطاع الاقتصادي، والتي ستصل لنهاية مدة التجديد الخاص بها في سبتمبر القادم. ويرى العاملون أن تحديد اسم المرشح للمنصب يعد ضرورة حتمية، خاصة أن القطاع الاقتصادي هو الأهم في المبنى في تلك الفترة، حيث يختص بكل الماليات للعاملين والعملية الإعلامية. ومن جانبها، كشفت مصادر خاصة أن اختيار البديل لشوقية ينتظر موافقة الجهات المعنية عليه، إلى جانب الاستعداد الهيكل الجديد للهيئة الوطنية للإعلام خلال أكتوبر الجاري.