في الحلقة السابعة من مسلسل ونوس اكتشفت إنشراح، هالة صدقي، أن هناك شابا يراقبها من خلال نافذة غرفتها، ويرسل لها رسائل غرامية، ورأته وذهبت للشقة التي يسكن فيها وضربته حتى يتوقف عن ملاحقتها. أما الشيخ فاروق ابن ياقوت "نبيل الحلفاوى"، والذي ذاع صيته داخل النادي وتجمعت حوله السيدات لتلقى الفتاوى، فقد أخبر زوجته أنه قدم استقالته من المدرسة، ولم يعد يعمل مدرسًا بعد اليوم وأنه يركز على الفتاوى الدينية. على صعيد آخر، تراهن ونوس مع عزيز ابن ياقوت على أنه يوجد شيء ما بين دنيا بنت خالته، خطيبته، ونبيل أخوه، وذهب عزيز إلى المنزل ليتأكد وفتتحت له دنيا، وطلب منها عزيز أن يكتبا كتابهما فرفضت، وقالت له لن يمسها حتى يشتري الشقة. سألها عزيز إذا كانت تحبه فعلًا وتريد الزواج منه، فأكدت ذلك، ما أبطل فكرة ونوس الشيطانية في قلبه. أما حنان مطاوع التي تلعب دور ابنة ياقوت فمازلت تبحث عن علاج لابنها، وهذه المرة ذهبت به لدجال وعالجه عن طريق الضرب على قدميه مما تسبب له في ألم وذهبت به للمستشفى وهناك قابلت ونوس ووعدها أن يعالج ابنها، ثم طلب منها الذهاب لأحد الأكشاك في الحديقة، وشراء عصير له ولياسو ابنها، لكنها عندما عادت لم تجدهما، وظلت تبحث عنهما، لكنهما اختفيا.