أب يذبح زوجته وأبناءه في كفر الشيخ والسبب "النكد".. بواب الشروق فصل رأس زوجته وقتل فلذات كبده الأربعة بسبب الخيانة.. ورجل أعمال يطلق الرصاص على عائلته بسبب الديون أبت الساعات الأخيرة فى 2018 أن تمر دون مذبحة أسرية جديدة، إذ شهدت منطقة سخا التابعة لمدينة كفر الشيخ، ذبح طبيبة تحاليل وأطفالها الثلاثة، بما يحيي فى الأذهان سيلا من الجرائم التي وقعت على الشاكلة ذاتها، والتي توالت أحداثها فى الأشهر الماضية، حيث عثر على أسر كاملة مذبوحين ومفصولي الرأس أو لقوا حتفهم رميا بالرصاص، وبعضهم قبعت جثثهم بقاع النيل، وتكشف دائما التحقيقات أن القاتل فرد من الأسرة، إما رب الأسرة وإما الأم، حيث تتمكن جهود البحث في النهاية من كشف الحقيقة. أم و3 ملائكة باب الشقة مفتوح وملطخ بالدماء، فتح الأهالي الباب ليجدوا الشقة كلها مغطاة بالدماء، فى صالة الشقة ترقد الزوجة منى السجينى، 38 سنة، مذبوحة بجوار طفلتها مفصولة الرأس أيضًا، وبالبحث عن الطفلين الآخرين بالأسرة عثر عليهما الأب مقتولين فى حجرة نومهما، ليجتمع الأهالي وسط فزع ورعب من هول المشهد، أم و3 ملائكة باب الشقة مفتوح وملطخ بالدماء، فتح الأهالي الباب ليجدوا الشقة كلها مغطاة بالدماء، فى صالة الشقة ترقد الزوجة منى السجينى، 38 سنة، مذبوحة بجوار طفلتها مفصولة الرأس أيضًا، وبالبحث عن الطفلين الآخرين بالأسرة عثر عليهما الأب مقتولين فى حجرة نومهما، ليجتمع الأهالي وسط فزع ورعب من هول المشهد، وتهرع قيادات الأمن إلى المنطقة للتحقيق فى الجريمة. بعد احتجازه.. هل تورط الزوج في مذبحة كفر الشيخ؟
أفاد الزوج وهو طبيب بالوحدة الصحية بكفر الشيخ، بأنه لدى عودته إلى المنزل فوجئ بزوجته والأطفال الثلاثة أعمار 4 سنوات، و6 سنوات، و8 سنوات، مذبوحين داخل مسكنهم، جميع الجثث مفصولة الرأس، زوجته طبيبة التحاليل مسجاة على ظهرها هى ونجلتها ليلى، بملابس المنزل العادية، بينما عثر على الطفلين مذبوحين فى غرفة نومهما. قطع رؤوس بالشروق في شهر سبتمبر الماضي، عثر الأهالي على جثة سيدة وأطفالها الأربعة مذبوحين ورؤوسهم مقطوعة ومفصولة عن أجسادهم فى منطقة الشروق، وتبين أن الأب هو الفاعل وتم ضبطه خلال محاولته الهرب إلى بلدته بمحافظة سوهاج، وبرر المجزرة التى ارتكبها بأنه شك في سلوك زوجته، وشرح أنه قام بتخدير زوجته وأبنائه الثلاثة، وقام بذبحهم واحدًا تلو الآخر، وأثبت تحليل "DNA"، أن الأطفال الأربعة هم أبناء الجاني، وليس كما زعم الزوج القاتل بأنهم من عشيق، وأكد المتهم أنه أعطى الضحايا أقراصا منومة، ما سهل عليه فصل الرأس عن الجثامين. «التحرير» في موقع «مذبحة الشروق»: صفعة وفصل رأس وهروب قطع شرايين ببنها جريمة أخرى في شهر سبتمبر أيضا، شهدها مركز بنها بمحافظة القليوبية، إذ تم العثور على جثة أب وأبنائه ال4 مقتولين بقطع شرايين اليد، داخل منزلهم بقرية الرملة بمركز بنها، وتبين أن الأب دس لأطفاله الأربعة مخدرا فى الطعام، وعقب غيابهم عن الوعي قطع شرايين أيديهم، وبعدها حصل على جرعة ثانية من المهدئات وقطع شرايين يديه هو الآخر، وتبين أنه كان يمر بحالة نفسية سيئة نتيجة تراكم الديون عليه وخلافاته الزوجية وتركت زوجته الأولى المنزل له وتم حرمانه من الميراث، واتضح أنه حصل على 13 شريط أدوية مهدئة من صديقه الممرض، قبل الحادث وعثرت أجهزة الأمن على 10 منها فقط، بينما اختفت آثار الباقي وعددها 3، ويرجح أنه استخدمها في تخدير أولاده وبعدها استسلموا له فقطع شرايين أيديهم ثم انتحر هو الآخر بقطع شرايين يده. ألقى أطفاله في النيل ولحقهم تسبّبت الخلافات الأسرية بين عامل وطليقته في كارثة راح ضحيتها الأطفال الثلاثة، بعدما ألقاهم الأب في نهر النيل ليموتوا غرقا واحدا تلو الآخر، قبل أن يلحق بهم الأب وينتحر خلفهم من أعلى كوبري إمبابة المار من على نهر النيل في محافظة الجيزة، والأب هو أحمد عبد الجواد، 45 سنة، وأبناؤه "محمد"، 3 سنوات، و"ملك"، 11 سنة، و"عمرو"، 8 سنوات، وأفاد الشهود بأن الزوجة تركت المنزل وطلقها الزوج ثم تصالحا، ومع تجدد الخلافات بينهما، قامت الزوجة برفع دعوى خلع ضد زوجها، وبالفعل حكمت المحكمة بالخلع للزوجة، فنفذ الأب جريمته بحق الأطفال ونفسه. "ريان ومحمد" شهد أول أيام عيد الفطر المبارك، قيام أب بإلقاء طفليه في النيل، في قرية ميت سلسيل بمحافظة الدقهلية، وسط تكهنات وتساؤلات عديدة حول ذلك الحادث الغامض؛ حيث توجه الأب إلى قسم الشرطة ليحرر بلاغا باختفاء أبنائه، وتتبع رجال المباحث آخر مكالمة للأب وبتتبع خط سيره وتفريغ كاميرات المراقبة، اتضح أن الجاني هو الأب إذ قام بإلقاء طفليه "ريان ومحمد" بنهر النيل، وتم انتشال الجثمانين من مياه النيل بفارسكور واعترف بقتلهما. أطفال المريوطية ومن أشهر وقائع القتل الجماعي، جريمة أطفال المريوطية، إذ شهد شهر يوليو الماضي، العثور على جثث 3 أطفال متفحمة بجوار أحد الأسوار بمنطقة المريوطية بالهرم، وأثارت الواقعة حالة من الفزع إلى أن تم كشف غموضها، إذ اتضح أن الأم هي من تقف خلف تلك الواقعة، إذ أغلقت الشقة عليهم وتوجهت إلى عملها، لتعود وتجدهم متفحمين، نتيجة لنشوب حريق تسبب في وفاتهم، وبدلا من أن تدفنهم، اشتركت مع آخرين في التخلص من الجثث بإلقائها بجوار أحد الأسوار. وأوضحت التحقيقات أن الأم المتهمة تزوجت من 4 رجال عرفيًا، وأنجبت منهم أطفالها الثلاثة، وسجلت أولادها باسم زوجها الأخير، ولكن القدر كتب أن تكون نهاية الأبرياء الثلاثة الموت حرقًا بعد نشوب حريق داخل الشقة تسبب في ذلك، لتشترك مع آخرين فى التخلص من جثثهم أسفل أحد الأسوار. أسرة الرحاب فى 6 مايو الماضي اكتشف الأهالي مقتل أسرة كاملة بمدينة الرحاب "أب وأم وثلاثة أبناء"، بالرصاص، وتبين أنها أسرة رجل الأعمال الشهير عماد سعد، إذ أثار نباح متواصل للكلب الذى تمتلكه الأسرة ريبة الأهالي، فأخذ من يعرفهم يحاول الاتصال بهم دون جدوى، فاتصلوا بأقاربهم والشرطة وكسروا الباب ووجدوهم مقتولين. رجحت رواية أولية أن رجل الأعمال قتل زوجته وأولاده الثلاثة نظرًا لمروره بضائقة مالية كبيرة، واستيلائه على مبالغ مالية ضخمة من المواطنين، بعد اتهام بعض العملاء له بالنصب عليهم في مبلغ وقدره مليون ونصف المليون جنيه، مما أدى لسوء الحياة الخاصة بهم خلال الفترة الأخيرة. بعد 70 يوما على «مجزرة الرحاب».. هل من جديد؟ وأكد تقرير الطب الشرعي المبدئي بعد تشريح جثة الأب الذي أثبت إصابة المجنى عليه ب3 طلقات، تم استخراجها من جثته، وعُثر على رصاصتين اخترقتا أسفل الوجه، وأخرى في الرأس، ما يعني أنه توفي مقتولًا ولم ينتحر، ورجح الفحص وجود شبهة جنائية، فى قاتل من خارج الأسرة، إذ إن رصاصة واحدة في الرأس كفيلة بشل حركة المصاب تمامًا، بينما الأب تلقى ثلاث رصاصات وليس واحدة، علاوة على أن الرصاصات كانت داخل الرأس، بما يرجح أنه تم إطلاقها من مسافة قريبة، وهو ما دعمه وجود خزينة السلاح ملقاة على الأرض وليست داخل السلاح، وما زالت الجريمة غامضة حتى الآن. مذبحة الحوامدية في شهر سبتمبر الماضي، كانت منطقة الحوامدية شاهدة على واحدة من أبشع الجرائم الأسرية خلال عام 2018، حيث استيقظ أهالي المدينة على مشهد مفزع هز أرجاء المدينة بأصوات رصاص وعويل السيدات التي لم تتوقف ليكتشفوا قيام عاطل بقتل 3 من أقاربه وإصابة 3 آخرين، بعدما أمطرهم بالرصاص، مستخدمًا سلاحا ناريا، فالأهالي أكدوا أنه كان يتعاطى المواد المخدرة، حيث أطلق الرصاص عليهم بسبب خلافات على الميراث، واعترف بارتكاب تلك الواقعة.