بسم الله الرحمن الرحيم الأخوة الزملاء في الإعلام الرياضي المحترمين، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،ازيكوا، إن شاء الله تكونوا بخير وصحتكوا عال العال، اللي في الاستادات كلتهم بيهدوكوا التحية والسلام ، ونفسهم ومُنى عينيهم يتطمنوا عليكوا، ومستنيين طلتكوا البهية لما ترجع الكورة المصرية. أمي مصر المحروسة بتسلم عليكوا نفر نفر. وبتوصيكوا خلوا بالكوا من بعض يا عيال، وخالتي بهانة بتقولكوا: حطوا أمكوا مصر في عينيكوا، ومضيموهاش ولا تكسّروا ليها كلمة وخلوا كلمتها حلقة في ودانكوا، ولا تخيبوا لها رجا. ولا تكدوروا خاطرها. برضاهاعليكوا،تحطوها في عينيكوا.ربنا يحرسكوا ويحميكوا. وبتقولكوا: متخلوش الدنيا والكورة يوقعوا بيناتكوا، تغور الكورة واللي عملوها، ويوم ماجابوها، يقطعها ويقطع سيرتها والداية اللي قطعت سرتها، مرمتهاش في البحر ليه المتنيلة على عينيها؟. يسد نفسها البعيدة عند الأكلة اللي نفسها فيها وبتستناها من ساعتها. انتوا اخوه، والواحد لو انجرح بيصرخ:"أخ"، الأخ هوه اللي باقي، وان سألتوا عني فأنا أهه، الحمد لله عايش، اقضي يومي"بيومي"، لاأفكر حتى أبعد من هدومي،وماليش دعوة بحد.، وان حد زعلني وقال كلام "شاذلي"مبردش عليه،وبمجرد ما ألمس القلم عشان أكتب وأرد عليه، بأتنفض وارمي القلم علطول، وأحس كأني "لمستكاوي" لان قلبي ع المسامحة علطول متظبط وناوي. أرجو أن تعتبروا رسالتي دي "بدره" خير، وفيها أوجه نداء لكل الزملاء في الإعلام الرياضي، ولكل الأخوة في المواقع الرياضية. لنتكاتف كتفاً بكتف ونبني بأجسامنا وفكرنا وعقولنا وكيبورداتنا (سياج طويل) لحماية الكورة المصرية، ولما نحط أيدينا في ايدين بعض كمان ،طول السياج يصبح "طولان"، وعلينا ان نستنير برأي الخبير الكابتن "طه"، وناخذ رأي الأخوين "خه" اللي الباس وورد بتاعهم ليل. وهمه "خليل وهليل".وطالما أن القلب "طاهر" والكلام "صادق" والقصد "أشرف" و"شريف" فطريق الوفاق بينا بيصبح سالك و"سالم" و"معروف"، ومابيتوّهش.يالله ننويها ونعلنها ونقول بقلب مخلص: إنه ابتداء من اليوم خلاص:"نوار"، وبأكد عليها() (no war لاحرب كلامية) بينا، ولا للمشاحنات الشخصية، وبالله عليكوا ليه نحارب بعض؟!.وليه منكنش لبعض "سند" ع الحلوة والمرة. ليه بعضنا شايل "سيف" وبيقول ولا يهمني، المهم أبني "مجدي " الإعلامي ولو على جثث الحقائق، خلينا نتواجه بالحقائق حتى لو كانت مرة، ، فبعضنا "حازم" حزامه وطايح في خلق الله كأن مافيش حد قدامه. لكن اللي بيخليني أتفاءل إن أغلبنا بيقول: يالله "حسن" الختام وبيتمنى إنه يقابل وش "كريم" وهو"محسن صالح".ناصح.للي مزودها و"ناصف" للي مغلوب على أمره.انا بأحلفكوا بأمنا المحروسة، تعالوا ننسى اللي فات، ونبدأ صفحة جديدة، يكون كلامنا فيها "وليد" لحظة الصفاء الجديدة، وانتوا عارفين وأسياد الفاهمين إن البني آدم مننا هو "سيد" لسانه طول ماهو صانه، ولو فلت منه ولو بكلمة بيكون"عبده. وياريت يكون الإخلاص في النية هو "مهيمن" على علاقتنا ببعض ، وانتومجر بين وسياد العارفين، إن اليوتيوب راقد في الدرة ، ومبيخليش الواحد يلحق يتراجع ويلحس كلمته ولاحتى يقولّها "الحسيني"!!!. وانا واثق من استجابتكوا. وأدينا "بندق" على الوتر لغاية لما الكل يسمع ويتجاوب معانا، وبقول لأيّمَنْ شاء ان يرد عليّه فليتفضل، وكلامه على عينيّ وعلى راسي، وسامحوني إذ كنت قاسياً عليكم في مقالات سابقة وعندي الشجاعة أن أعتذر، وعذري إنها كانت في حب مصر ورياضتها. وفي الختام : لنقرأ الفاتحة على أرواح أساتذتنا في الإعلام الرياضي اللي سبقونا لدار الخلد واللي الواحد مهما قال لن يوفيهم حقوقهم ، وهم: نجيب المستكاوي، عبد المجيد نعمان، عادل شريف، حمدي النحاس. والسلام على من اتبع الهدى.