الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
أصوات الغلابة |أهالى «إمبابة» نجوم فى عز الظهر انسحاب مفاجئ للمرشحة نشوى الديب
سعر الدولار الآن أمام الجنيه والعملات العربية والأجنبية قبل بداية تعاملات الثلاثاء 11 نوفمبر 2025
سعر الذهب اليوم الثلاثاء 11-11-2025 في الصاغة.. عيار 21 الآن بعد الزيادة الجديدة
أسعار الحديد والأسمنت بسوق مواد البناء اليوم الثلاثاء 11 نوفمبر 2025
صور ترصد القطار السريع "فيلارو".. فخامة أوروبية على القضبان المصرية
أوكرانيا تحقق في فضيحة جديدة في شركة الطاقة النووية الوطنية
السفير جاسم بن عبدالرحمن يقدم أوراق اعتماده سفيرًا فوق العادة لقطر
«فيفا» يزيد أوجاع الزمالك.. و«عبد الرؤوف»: مباريات السوبر ليست نهاية المشوار
كأس العالم للناشئين| إصابة لاعب منتخب مصر بقطع في الرباط الصليبي
إحالة 1024 لاعبا إلى التحقيق بسبب المراهنات واستبعاد إيرين ألمالى من المنتخب
الدباغ على رأس قائمة منتخب فلسطين لمعسكر نوفمبر
بدء التحقيقات مع المتهم بالتعدي على والدته وتخريب شقتها بكفر الشيخ
نقل جثمان المطرب الراحل إسماعيل الليثي من مستشفى ملوي بالمنيا لمسقط رأسه بإمبابة
أمطار رعدية وانخفاض «مفاجئ».. الأرصاد تكشف موعد تغير حالة الطقس
حكاية السيدة ربيعة بدوي.. تعدى عليها نجلها وأغرق شقتها ليستولى عليها.. فيديو
قوات الحماية المدنية ترفع أنقاض منزل مهجور انهار في مصر القديمة
ياسمين الخطيب تعلن انطلاق برنامجها الجديد ديسمبر المقبل
دار الكتب تحتفي بأنغام التاريخ في ندوة تجمع بين التراث والفن التشكيلي
بكلمات مؤثرة.. نجوم الوسط الفني يودعون المطرب إسماعيل الليثي بعد وفاته
القومي لحقوق الإنسان ل كلمة أخيرة: المشهد الانتخابي يتميز بالهدوء
لماذا يجب منع الأطفال من شرب الشاي؟
طريقة عمل الجبنة البيضاء بالخل في المنزل
استشاري المناعة: الفيروس المخلوي خطير على هذه الفئات
مستشار البنك الدولى ل كلمة أخيرة: احتياطى النقد الأجنبى تجاوز الحد الآمن
الصين: نتوقع من أمريكا الحماية المشتركة للمنافسة النزيهة في قطاعي النقل البحري وبناء السفن
ترامب يصدر عفوا عن شخصيات متهمة بالتورط في محاولة إلغاء نتائج انتخابات 2020
الداخلية تكشف حقيقة «بوست» يدعي دهس قوة أمنية شخصين بالدقهلية
فيديو.. سيد علي نقلا عن الفنان محمد صبحي: حالته الصحية تشهد تحسنا معقولا
وزارة السياحة والآثار تُلزم المدارس والحجوزات المسبقة لزيارة المتحف المصري بالقاهرة
العراق يرفض تدخل إيران في الانتخابات البرلمانية ويؤكد سيادة قراره الداخلي
الأمم المتحدة: إسرائيل بدأت في السماح بدخول المزيد من المساعدات إلى غزة
دعاء مؤثر من أسامة قابيل لإسماعيل الليثي وابنه من جوار قبر النبي
هل يظل مؤخر الصداق حقًا للمرأة بعد سنوات طويلة؟.. أمينة الفتوى تجيب
المستشارة أمل عمار: المرأة الفلسطينية لم يُقهرها الجوع ولا الحصار
وزير التموين: توافر السلع الأساسية بالأسواق وتكثيف الرقابة لضمان استقرار الأسعار
أخبار الإمارات اليوم.. محمد بن زايد وستارمر يبحثان الأوضاع في غزة
فيلم عائشة لا تستطيع الطيران يمثل مصر في المسابقة الرسمية لمهرجان مراكش السينمائي
في أول زيارة ل«الشرع».. بدء مباحثات ترامب والرئيس السوري في واشنطن
نماذج ملهمة.. قصص نجاح تثري فعاليات الدائرة المستديرة للمشروع الوطني للقراءة
العمل تسلم 36 عقد توظيف للشباب في مجال الزراعة بالأردن
انطلاق اختبارات مسابقة الأزهر الشريف لحفظ القرآن بكفر الشيخ
كرة سلة - الكشف عن مواعيد قبل نهائي دوري المرتبط رجال
لحظة بلحظة.. الفراعنة الصغار في اختبار مصيري أمام إنجلترا بمونديال الناشئين 2025
ما حكم المشاركة في الانتخابات؟.. أمين الفتوى يجيب
تأجيل محاكمة 23 متهمًا ب خلية اللجان النوعية بمدينة نصر لجلسة 26 يناير
البنك المركزي: ارتفاع المعدل السنوي للتضخم الأساسي إلى 12.1% بنهاية أكتوبر 2025
محافظ المنوفية يزور مصابى حريق مصنع السادات للاطمئنان على حالتهم الصحية
بالصور| سيدات البحيرة تشارك في اليوم الأول من انتخابات مجلس النواب 2025
بث فيديو الاحتفال بالعيد القومي وذكرى المعركة الجوية بالمنصورة في جميع مدارس الدقهلية
بعد 3 ساعات.. أهالي الشلاتين أمام اللجان للإدلاء بأصواتهم
وزير النقل التركي: نعمل على استعادة وتشغيل خطوط النقل الرورو بين مصر وتركيا
هبة عصام من الوادي الجديد: تجهيز كل لجان الاقتراع بالخدمات اللوجستية لضمان بيئة منظمة للناخبين
حالة الطقس اليوم الاثنين 10-11-2025 وتوقعات درجات الحرارة في القاهرة والمحافظات
الرعاية الصحية: لدينا فرصة للاستفادة من 11 مليون وافد في توسيع التأمين الطبي الخاص
وزارة الصحة: تدريبات لتعزيز خدمات برنامج الشباك الواحد لمرضى الإدمان والفيروسات
جامعة قناة السويس تحصد 3 برونزيات في رفع الأثقال بمسابقة التضامن الإسلامي بالرياض
د.حماد عبدالله يكتب: " الأصدقاء " نعمة الله !!
شيكابالا عن خسارة السوبر: مشكلة الزمالك ليست الفلوس فقط
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
مقبرة الإمبراطوريات
الشروق الجديد
نشر في
الشروق الجديد
يوم 25 - 02 - 2009
واشنطن يبدو أن هناك ترددا في الموقف أكثر مما هو ظاهر للعيان في الحرب الدائرة على جبهتين، والتي تطلق عليها
واشنطن
حاليا "أفباك" (
أفغانستان
باكستان
).
صحيح أن الرئيس باراك أوباما وافق الأسبوع الماضي على طلب البنتاجون إرسال 17 ألف جندي إضافي إلى
أفغانستان؛
لكنه في نفس الوقت أمر بمراجعة إستراتيجية تضمن ألا تسير
الولايات
المتحدة
مغمضة العينين إلى ما يسميه المؤرخون "مقبرة الإمبراطوريات". ولاشك أن الأمر بإعادة انتشار قوات قبل اتخاذ قرار بشأن الإستراتيجية ليس فكرة جيدة، كما بينت تجربة العراق.
بيد أن القوات الإضافية لا تزيد عن نصف العدد الذي طلبه القادة العسكريون الأمريكيون. وقال مسئول كبير في البنتاجون "إن قرار إرسال 17 ألف جندي ليس استباقا لنتيجة مراجعة الإستراتيجية" محذرا من أن أوباما ومستشاره الخاص لشئون المنطقة ريتشارد هولبروك يرغبان في وضع بصماتهما على السياسة.
فقد ورثا ثلاثة مراجعات بشأن
أفغانستان
: الأولى أعدها ليفتانت جنرال دوج ليوت بتكليف من إدارة بوش، والثانية أعدها الأدميرال مايك مولن، رئيس القيادة المشتركة للأركان، والثالثة من إعداد جنرال ديفيد بيتريوس رئيس القيادة المركزية الذي يشرف على المنطقة.
وسرعان ما أمر أوباما بإعداد مراجعة رابعة مراجعة المراجعات إذا صح التعبير. ويتمثل الخط الأساسي لهذه المراجعة في فكرة أن
أفغانستان
وباكستان
خطران في حرب واحدة، هي مواجهة متطرفي طالبان والقاعدة في كل من البلدين، ومن هنا كانت "أفباك".
ويشرف على هذه المراجعة الأعلى بروس ريدل، أحد كبار محللي وكالة الاستخبارات المركزية (سي آي إيه) السابقين، وهو منتدب لهذه المهمة لمدة 60 يوما من مؤسسة بروكلينجز.
وكجزء من هذه المراجعة يزور
واشنطن
هذا الأسبوع مسئولون كبار من العسكريين ومن جهازي المخابرات في
أفغانستان
وباكستان
. وقال لي مسئول
باكستاني
كبير "نحن متفقون على أن هناك جبهة واحدة من
كابول
إلى كلكتا". غير أنه ليس من الواضح ما سيعنيه ذلك في الممارسة العملية.
وقد دهش مسئولون أمريكيون من إعلان
باكستان
الأسبوع الماضي أنها بحثت عقد هدنة مع متمردين إسلاميين في منطقة وادي سوات. ووصف مسئولون
باكستانيون
الصفقة، التي من شأنها فرض الشريعة الإسلامية في المنطقة، بأنها وسيلة لاسترضاء زعماء القبائل وإبعادهم عن ميليشيات طالبان. غير أن المسئولين الأمريكيين متشككون، فهم يقولون إن الحرب تسير على نحو سيء على الرغم من مائة ألف جندي
باكستاني
منتشرين في الشمال الغربي. ويقول مسئول مهم "مع كل هذه القوة البشرية لم يحققوا تقدما كبيرا".
وتتخوف
واشنطن
من أن تكون
باكستان
راغبة في وضع يدها في يد سوات، لتتفادى مشكلات أدبية مع جيش يفضل مواجهة الهند في الشرق عن المقاتلين المسلمين في الشمال الغربي.
وقبل عدة سنوات، وقع تنازل آخر في وزيرستان، عندما وافق الجنرال برويز مشرف على عقد هدنة بدلا من مواصلة حملة فاشلة. ولم يعد هناك تهديد حقيقي في وزيرستان الآن لمقاتلي طالبان والقاعدة إلا من الطائرات
الأمريكية
التي تصب قاذفاتها فوقهم بدون طيارين.
وفي مقابلة أجريت عبر الهاتف، عندما سئل مولن عن هدنة سوات، قال "من السابق لأوانه التوقع، لكن التاريخ ليس مشجعا. لن يكون الأمر جيدا إذا كان تكرارا لما حدث من قبل".
وقال مسئولون
باكستانيون
أن حكومة آصف زاردراي مستعدة لمقاتلة الميليشيات الإسلامية، إذا وفرت أمريكا الأدوات والتدريب اللازمين لمكافحة التمرد.
وتضم "قائمة الأمنيات"
الباكستانية
مروحيات مقاتلة، ومعدات الرؤية الليلية، ومدفعية خفيفة لمنطقة الحدود الجبلية، ومعدات تشويش لوقف بث راديو طالبان، وغيرها من العتاد ذي التكنولوجيا
العالية
.
وربما يفضل الأمريكيون تعليم أساليب مكافحة التمرد لجيش
باكستاني
منظم لخوض حرب تقليدية ضد الهند. وهنا تقول حكومة زارداري مرة أخرى أن لديها الاستعداد. ويقول
الباكستانيون
أن لديهم بالفعل 70 مستشارا من القوات
الأمريكية
الخاصة لتدريب قوات شرطة حرس الحدود في المناطق القبلية على طول الحدود وأنهم مستعدون للموافقة على ثلاثة أمثال هذا العدد. بل أنهم يتحدثون عن معسكرات تدريب سرية في أمريكا، لتخفيض الوجود الأمريكي في
باكستان
.
ويعتبر الهدف الواسع لفريق أوباما بالنسبة ل "أفباك" تحقيق ارتباط إستراتيجي ثلاثي الاتجاه لمكافحة عدو مشترك. وهو ما يعني مساعدات اقتصادية تبلغ مليارات من الدولارات لدعم الاقتصاد
الباكستاني
المتداعي، ويعني التركيز من جديد على مكافحة الفساد في
أفغانستان
، وربما يعني ابتعاد
الولايات
المتحدة
عن الرئيس حامد كارزاي قبل الانتخابات الرئاسية الأفغانية في أغسطس المقبل (ما يعقد الموقف أن الفترة القانونية لولاية أوباما تنتهي في مايو).
فهل ستحتاج الإستراتيجية
الجديدة
قوات أمريكية أكثر من السبعة عشر ألف جندي الذين قرر أوباما الأسبوع الماضي إرسالهم؟ في الشهر المقبل، سوف يصدر هذا الشأن، وسيكون واحدا من القرارات المصيرية بالنسبة لرئاسته.
• © (2009), The
Washington
Post Writers Group. All rights reserved. Reprinted by permission.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
اشتداد الجدل بواشنطن حول إستراتيجية أوباما بأفغانستان
طالبان الباكستانية تتوعد الولايات المتحدة بهجوم سيدهش كل شخص في العالم.. وبتريوس يعترف: طالبان تزداد قوة
تفجيرات بلاك ووتر تستبيح دماء المسلمين في باكستان
أبلغ عن إشهار غير لائق