لأنى أستظل بعشقه ما بين روحى والجسد ألتقيه بزهره أخشى عليه من الطيوب فسألوا عن ثغره واسألوا عن لمعةٍ تسمح بقايا دمعه مالى وطيف خياله ما ضاق صدرى لحظة من عشقه ما جبت دربا للهوى سوى دربه يسكن الروح شتاء والضلوع كبيته ما فارق السكر شفاهى حين يلمس ثغره ألقاه فجرا ناصعا والليل يعشق خمره يا حاملا طيف الهوى خذنى لرفقة قلبه