0يها الفرح المحلق على شط0ن الخطيئة،0يها الصراخ الحر في واد الموت ،بجناح مكسور ويد واحدة تتقدمني جحافل الشوق ،تسحبني الى خرافتي التليدة ،تنتقي فراديس الحنين بكثير من الحرمان الممض ،اعتلي صهوة حصاني الأعرج وبصبر مقاتل أرتدي الأنتظار البغيض ،أجلس عند.حواف الأشياء التي تغادر ،مرايا الصمت تعكس هزيمتي ،نواح يفتل في جدائل أرقي،ألا تبا لهذا الحلم الشائك ،كيف تنتقيني هواجس الظلال فأسير وحدي أليك بدونك،كيف أنتشل جثتي من الأزدراء الأسود بكل تاريخي الذي ت0كله نمال الهوى الأخرق،في عمر تكلل بالرزايا،تتقاذفه أنواء المنافي،تنسج في جنباته عناكب الذكرى بيوتها الواهنة ،مرتع الأشباح المبتسمةوظلال الراحلين على هسيس أضواء الشفق،ألاتبا لمن أرداك قتيلا،أكيل اللعنات لقلبي وامسد على جبينه وهو ينزفك،كم تمتهنه ويبقيك 0منا،كم تجلده ويقبل يديك لتكثر،يشد تلابيبي أليك،تتقافز أضدادي في رقصاتها الذاوية ،خلف أصداء النفير وعواء ماتبقى من شهوة الى الحياة،أسيرمع ينابيعي المسمومة الى 0خر الوله حيث تحلق الشحارير في انعتاقها الأرقي،انفش ريش جناحي المكسور واتعكز على 0خر احبك قلتها لي قبل أن تذوي في المرايا صورتي ،من أ رداك قتيلا لتعود دائما الى حضن روحي مبجلا مقيما؟؟؟؟