* هناك نقص كبير في إيجاد "محلل" للمباريات، كثرة عدد الفضائيات وستديوهات التحليل فيها قد يدفع أصحاب القنوات الفضائية إلي الاستيراد من الخارج. * بعض أصحاب القنوات استعانوا بعدد من نجوم اللعبة لشغل وقت المباراة. مع الأسف اتضح أنه ليس شرطاً أن تكون لاعباً مرموقاً في أن تصبح محللاً كروياً مرموقاً!! * يجب عمل دورات تثقيفية للاعبي كرة القدم المعتزلين أو من يرغب في العمل كمحلل وأيضا دورات لغات علي الأقل ليتعلم كيف يصنع تواصلاً مع جيل متلق لديه جانب كبير من الثقافة. * أصبح لدينا جيل من المعلقين علي المباريات هم الرعيل الأول مثل طه إسماعيل، علي أبوجريشة محسن صالح وفاروق جعفر عصام عبدالمنعم وطاهر أبوزيد والجيل الثاني مثل محمد صلاح، طارق يحيي. * في نادي الزهور حركة إيجابية نحو التعافي من مشاكل مزمنة موروثة، ومجلس الإدارة الحالي يحاول الانطلاق بالنادي لآفاق يستوعب من خلالها حركة العضوية، فرع النادي بالتجمع الخامس يحتاج لملايين الجنيهات وأيضا سرعة في التنفيذ لجذب أعضاء النادي من سكان التجمع. الزهور أول ناد حصل علي قطعة أرض كامتداد له بالتجمع الخامس ولم ينته من بناء فرعه بعد!! * الخدمة التطوعية نادرة، ومعظم من يعمل من خلالها لايتعامل وفقا لقواعدها، لكن أيضا هناك من يعمل بجد متطوعاً مثل د.حسني غندر سكرتير عام اتحاد الشركات. * الأزمة الاقتصادية العالمية أربكت الأندية الكبيرة والبنوك والمصانع.. في مصر أضرت بالمشاهد ومنعت شريحة منهم من الذهاب إلي الملاعب. * حسام حسن هو أشهر عنصر في أي مباراة بين الزمالك وغيره. والدليل تسابق مخرجي التليفزيون علي متابعة تفاصيل حركة حسام حسن دون الاهتمام بالمباراة. * ماذا حدث لبتروجيت.. يظهر أن المهندس فخري عيد رئيس الشركة الجديد منع ظاهرة حرق البخور وذبح العجل.. أعيدو طقوس الفوز التي كان يحرص عليها رئيس الشركة السابق م.هاني ضاحي. * كل فريق في الدوري يرفض الهزيمة طيب هنستورد فرقاً تنهزم.. كفي الهجوم علي الحكام وتبرير الهزائم. * بعض قيادات الأندية تحاول افتعال مشكلة مع الحكام أو اتحاد الكرة لجذب العيون بعيداً عن انكسارات تلك الأندية والتي هي المتسببة فيها. * أؤكد: قرار فصل الرياضة عن الشباب أمر أوجد تنافساً واضحاً بين د.صفي الدين خربوش وم.حسن صقر في خدمة الشباب والرياضة.. والدليل علي ذلك حجم العمل والانجاز والبناء والتطوير في كل قطاع.. بالمناسبة عدد من الطامعين في المنصب يقودون رأياً بضرورة العودة للضم ظنا منهم أنهم مرشحون لها!! أنا شخصياً لم أكن أتوقع تلك النتائج الإيجابية من حكاية الفصل. كل من الرجلين قدم ومازال لقطاعه ما لم يقدمه أي وزير أو مسئول كان يجمع بين القطاعين. * محمود الجراحي وكيل الوزارة بالمجلس القومي للرياضة لشئون أجهزة مكتب م.حسن صقر أصدر كتاباً عما تحقق رياضيا في مصر خلال السنوات الأربع الأخيرة. المجلد فخم ولا يمكن بأي حال من الأحوال أن تتنازل عنه لأي صديق. كل التحية والتقدير لمن ساهم في اصدار هذا المجلد الفخم والمهم في توثيق الحياة الرياضية المصرية.