nn فى عهد أبوزيد..لم يكن الشر بره وبعيد.. وتسيد كل مفتى وعديد.. وأصحاب اللوائح التفصيل.. وهناك الجوقة التى تريد إجبار الجميع على الأمر الواقع والكل الشاهد والسامع.. والذين يجيدون التزمير والتطبيل والتهبيل.. والكل أمام هذه المشاهد العليل.. مع أن الحكاية قد الفيل وتتصر فى منديل.. ولعاب الجميع لهذه اللغوصة يسيل.. وهذا حتى من عهد العامرى وأنت عمرى فاروق.. ونفس اللوائح والنوائح.. وبعد ذلك وجب أن يكون الكل مسامح.. ونبدأ من جديد..ووجب مراجعة قانون أبو زيد.. لأن هذا وحده اللعب فى المفيد.. ووجب بعد ذلك فى الكلام الفاضى.. لا نزيد ونعيد.. لأنه بعد ذلك أى فشل يجعل الجميع القعيد.. والذى يوصلنا لهذا بالقطع رعديد فلا مكان لقانون عباراته مطاطة يعطى الفرصة للناس النطاطة.. لأن أى قانون تكون لوائحه أقوى منه.. يجعل للعابثين ولكل واحد منهم فى إرضاء وزيره أن يظهر فنه.. فاللوائح هى القواعد التنفيذية ياعنية لتطبيق النصوص المحكمة.. أما النصوص الرخوة مثل «الجيلى» يهدم حيلك وحيلى.. فيصبح قانون على كيفى.. كيفى لما بيجى كيفى.. وقانون على لون يا بتستا.. وخثئتا.. وقانون الشلة.. كحكاية حرامى الحلة، وهو قانون لعيبة كرة.. وهى حرة.. ولهذا واجب نسف هذا الحمام.. لننشر السلام ونضع القانون الذى يتمشى مع المواثيق الأولمبية والاتحادات الدولية.. قانون يكسر أنف الجهة الإدراية وهذا لب القضية لو تدخلت فى الشئون الفنية والإدارية لأن هذا من اختصاص الجمعيات العمومية.. ولأن الجمعيات العومية هى الأندية.. وجب إعطاء كل السلطة لجمعياتها العمومية.. والجهة الإدارية لوتدخلت فى شئون هذه الجمعيات أن تعامل معاملة الحرامية.. وماذا عن الشئون المالية فيكفى أن تكون تحت إشراف الأجهزة الرقابية وفى هذه الحالة الكل وجب سؤاله.. ليس أمام الجهات الإدارية.. ولا يمكن أن تكون الجهة الإدارية.. الخصم والحكم.. لأن الكل من تصرفات هذه الجهة أنزكم.. فكفانا سنوات.. وسنوات.. أوصلت الرياضة لحد الممات.. ووجب أن يكون القانون الجديد غرفة الإنعاش.. ويقف حائلاً لكل ترزى للوائح غشاش.. ويعمل ما بنفسه.. وكأنه حاجة كدة ببلاش.. لأن كل خدام للسلطة نقاش فتاش.. وجب أن نكتب هذه العبارة، ونعلقها على صدره بقطعة القماش.. فالسلطة أى سلطة فى خدمة الشعب.. وليس لتقوية قبضة السلطة.. وحتى لا تصبح المسائل سلاطة.. وحطة يابطة ياذيل القطة.. وكفانا هذه اللوائح المنحطة.. فليست هيبة الدولة.. وحتى لا يكون هذا لكل صاحب سلطة ملخص قوله.. التعالى على أصحاب الحق.. ولصفوف المجتمع يشق.. ويارب من يعود لهذه التصرفات ينفجر ويطق.. فموظف العموم ولنفسه وجب أن يلوم.. وعلى عومه وجب ألا نعوم.. لأن السلطة المطلقة مفسدة مطلقة.. وهى فقط لله الحى القيوم.. فإذا رضينا أن تجرى انتخابات الأندية فى موعدها.. بعد أن أقمنا الدنيا والآن نقعدها.. ماشى.. حتى لو ركبنا القطار القشاش.. وكانوا يطلقون عليه قطر المناشى.. وياخراشى.. فوجب عدم اعتماد هذا القانون المشبوه.. المسمى بقانون أبو زيد والبعض أصبح ينطقها أبوزيت.. أما من ناحية الانتخابات والنادى الأهلى بالذات.. فوجب أن نقف حجرة عثرة أمام كل ما نعتقد أنه إخوان إرهابيين.. فنحن تخلصنا منهم بثورتين.. ووجب أن يكون كل صوت محب للأهلى طاهر.. ويكون على حب ناديه الساهر.. وربنا يجعله العامر.. وطاهر هذا غير طاهر الآخر.. وهذا من باب السامر.. وصوتك لناديك لا يجعلك تلعب به ومقامر.