* وجود فلول أو ذيول أو «أم الخلول» لا ينفى أن الحكومة فشلت حتى الآن فى تطبيق القانون على الجميع، وفشلت فى فرض هيبة الدولة. * خَلْع «العقيد» القذافى أصبح الآن أسهل من خَلْع «عميد» أى كلية مصرية.. عجبى. * المشكلة حالياً أن أى مسئول أصبح يخاف من التوقيع على أى ورقة. أحدهم سأل مستشاره وهو يرتعش:( يا طُرة القرار ده قانونى ولا لأ؟!). * اللى مضايقنى قوى أننا كنا نتعطل بالساعات ونفسح الطريق لموكب وزير رايح «يسرق» مش رايح «يشتغل». * أعتقد أننا لن نحقق الاكتفاء الذاتى من «القمح» إلا إذا حققنا الاكتفاء الذاتى من «الضمير». * أقصر طريق لتحقيق خيار السلام هو تحقيق خيار الكرامة. * من الجميل فعلاً أن تكون هناك «حكومة ظل»، ولكن من الأجمل أن تكون هناك «حكومة» أولاً. * هناك طريقتان فقط للتعامل مع الطُغاة فى العالم العربى: الثورة عليهم أو الثورة عليهم.. وهناك وسليتان فقط لإجهاض الثورات: إلغاء الميادين أو إلغاء يوم الجمعة. * مَنْ قال إن التليفزيون فى عصر المخلوع كان يخلو من الكفاءات؟ وهل يُنكر «طلّة» تامر أمين، وموهبة طارق علام، وحضور ممدوح موسى إلا جاحد؟. * فكرة بمليون جنيه.. مطلوب فوراً إنشاء مراكز «علمية ومستقلة ومحترفة» لقياس الرأى العام حتى ننقل هتاف «الشعب يريد» من مرحلة الشعار إلى مرحلة القرار. * إلغاء مهرجان القاهرة السينمائى بسبب «الظروف» يعادل بالضبط إلغاء مصلحة البريد بسبب «الجوابات». * كان يقول: سأسلم الأمانة.. سأسلم الأمانة.. حتى اكتشفنا أنه سلمها فعلاً إلى سويسرا. * أخشى عندما يصل أى تيار متشدد إلى السلطة أن يقوم بتحويل أى دار عرض إلى دار مناسبات. * يجب ألا نقضى على نظام يرفع شعار (اعملها تانى وما حدش ح يحاسبك) لنقع مع حكومة ترفع شعار (طيب روح بس ما تعملهاش تانى). * يقول «النفرى»:(إنما أُحدّثك فترى.. فإذا رأيت فلا حديث).