من المفارقات الساخرة التى حدثت لأديب نوبل ( نجيب محفوظ ) حديثه ذات يوم إلى الراقصة التي كانت الأشهر و الأجرأ فى مصر ، و هي في ذروة نجوميتها ، ( فيفى عبده ) حيث جمعهما حوار و هما خارجان من أحد الفنادق حين قالت له ( فيفى عبده ) أنها هى الأخرى ، مثله ، تدعم مسيرة الثقافة العربية و الإسلامية بهز الوسط ، و حين رأت سيارته و كانت من نوع الفيات موديل قديم و كانت سيارتها من نوع المرسيدس من الطراز الحديث ، فقالت له : شوف الأدب عمل فيك إيه ، وشوف قلة الأدب عملت فيا إيه!