أوضح القس سامح موريس، راعي كنيسة قصر الدوبارة، أن الخطاب الديني المتشدد بالجوامع منذ السبعينيات خلق حالة من الاحتقان في مناطق كثيرة جداً بمصر، مشيراً إلى أن الأقباط بقرى الصعيد يعيشون في حالة من الرعب الشديد، بعد أن سُلبت أراضيهم وبيوتهم في ظل غياب أمني شديد.