الحاجة أم الاختراع . هذه المقولة وجدت طريقها للتنفيذ في عالم السيارات .. فالشركات العالمية تدرك أن »البترول».. قابل للنضوب ، وبالتالي »البنزين» ستشتعل أسعاره ، والنتيجة ركود في سوق السيارات التي تعتمد علي البنزين أو السولار .. فاتجهت الشركات الكبري في البحث عن بديل .. فكانت السيارة الكهربائية التي بدأت تجد لها مكانا في سوق السيارات العالمية .. والسؤال الذي يطرح نفسه : ماحكاية السيارة الكهربائية .. وهل ستتربع علي عرش سوق السيارات مستقبلا .. وماذا عن المشاكل التي تعترض انطلاقها في السوق المصرية؟