نعم أرق وأغلي حبيبة «اخبار الحوادث» عشت بين أوراقها وعطر حبرها بين كلماتها وصولاتها وجولاتها في عالم الجريمة التي تصدرته من عام 1992 وحتي الآن. وارسل إليك رسالة يا رائدة الجريمة نحن أولادك وسنظل ابنائك وأنت الأقوي دائما بأسلوبك وقوة إرادتك تعلمنا منك القوة والعزيمة والاصرار.. تعلمنا في كل خطوة نخطوها في بلاط صاحبة الجلالة ان نرفع القبعة للأفضل اداء في المجال الصحفي. وأنا الآن انحني لك واقدم لك قبلة علي جبينك واقول لك أحبك يا أغلي حبيبة «اخبار الحوادث».