وردت معلومات للمقدم أحمد حشاد رئيس قسم التحريات بمباحث الآداب مفادها قيام سمر عبد الرؤف مقيمة بمدينة نصر بإدارة شبكة للأعمال المنافية للآداب واستقبال الرجال راغبي المتعة المحرمة لممارسة الفحشاء بسكنها سالف الذكر مقابل مبالغ مالية تتحصل عليها نظر ذلك وبأجراء التحريات والمراقبات السرية أمكن التوصل إلي الأتي صحة ما جاء بالمعلومات وأن سمر تقوم بالفعل بإدارة شبكة للأعمال المنافية للآداب واستقبال الرجال راغبي المتعة المحرمة لممارسة الفحشاء بالشقة سكنها مقابل اجر مادي تتحصل عليه كما أضافت التحريات قيام كلا من محمد محمد وعمار حمزة بمعاونة المتحري عنها في إدارة هذا التشكيل العصابى المتخصص في استقطاب النسوة الساقطات وتحريضهن على ممارسة البغاء مع راغبى المتعة المحرمة من الرجال المترددين على سكن المتحرى عنها . لقاء مبالغ مالية يتحصلا عليها تم تقنيين الإجراءات وبناءا على أذن سابق من النيابة العامة تم مداهمة السكن المأذون بتفتيشه بمعرفة العقيد طارق شعلان تحت اشراف العميد زكي زمزم مدير ادارة الاداب حيث أسفرت عمليات الضبط عن ضبط كلا من أسماء حسن صاحبة محل ملابس وقد ضبط معهما بهاء الدين لطفي صاحب محل قطع غيار تبريد وتكييف كما تم ضبط كلا من آلاء عصام مدربة مساج ممارسة دعارة مسجلة بأرشيف الإدارة وعلية نبيل متهمة بممارسة الدعارة,ندا طارق طالبة بالمعهد العالي للسياحة وإضافة الطيران بجامعة مصر 6 أكتوبر,محمد محمد متهم بتسهيل واستغلال الدعارة قواد وعمار حمزة حاصل على بكالوريوس تجارة قسم إدارة أعمال وسمر تعمل مضيفة بملهى ليلى سى أن متهمة بإدارة مسكن للدعارة وبسؤال راغبى المتعة اعترف بقيامه بالتردد على شقة المتحرى عنها بغرض ممارسة الفحشاء مع النسوة المتواجدات بالشقة وانه قام بالفعل بممارسة الدعارة مع الأولى وقام بدفع مبلغ مالي وقدرة / 300 جنيه وبسؤال النسوة الساقطات الثالثة والرابعة والخامسة اعترفن باعتيادهن ممارسة الفحشاء مع الرجال راغبى المتعة المحرمة مقابل فائدة مالية بشقة المتحري عنها بتسهيل من السادس والسابع اللذان يقومان بتقاضي مبالغ مالية من المترددين على المسكن مقابل تسهيل واستغلال بغائهن وبسؤال السادس والسابع أقرا بقيامهما بتسهيل واستغلال بغاء النسوة الساقطات من خلال إحضار النسوة الساقطات والزبائن من راغبى المتعة المحرمة من الرجال لممارسة الدعارة بالشقة محل الضبط كما يقوما بالتحصل على المبالغ المالية من المترددين على شقة المتحرى عنها وبمواجهة المتحرى عنها صاحبة الشقة اعترفت بما هو منسوب إليها.