أكد الناشط القبطي مايكل سيدهم – أحد مؤسسي حركة مسيحيون ضد الانقلاب - أن وثيقة بروكسل لا تعني الانفصال عن تحالف دعم الشرعية ورفض الانقلاب، مؤكداً أن الاثنين يجب أن يسيرا معاً لدحر الانقلاب. وقال سيدهم - في تدوينه له عبر صفحته على "فيس بوك":" لا يجب أن نفصل بين استراتيجية التحالف و اهداف وثيقة بروكسل حيث أن كلاهما يهدف الي كسر الانقلاب و احترام حرية ارادة الشعب بل و نستطيع أن نقول أن التحالف يحتاج الجميع لكسر الانقلاب فهذا أمر يحتاج الي توافق اكبر من الشعب المصري كله بمختلف توجهاته".