لماذا كنت علي غير ملة أرتضيها لك ؟!
إلي متي ستطير روحي تبحث عنك ؟!
ألم تخبر الله أني علي عشق فيك ؟!
أسألت نفسك يوماً من كنت لأُرضيك ؟!
حاولت مع ذاتي في ضعفِ أن أُنسيها إياك
فلقيت منك ما جعلني متيم فيك
أتذكر يوم قلت أنت: حياتي وعمري أتمناهما (...)
سأله والده عن غيابه طوال الليل لأسبوع كامل؟ قال الابن بعفوية: أتدرب لوظيفة جديدة في الميناء. غمرت السعادة والده؛ فأخيرًا وجد ابنه ذو الثلاثين عامًا مرتبًا يخفف أعباء الأسرة ووظيفة يستطيع أن يتزوج بها. أخبرني صديقي أن الابن كان يقضي وقته بالمقهي (...)
طلب مني صديقي مساء الخميس أن أنتظره ساعة أخري في أحد مقاهي شارع نوبار؛ فوافقت.. وإذا بفتاة وشاب لم يتجاوزا العشرين ألقيا التحية وسألاني: مش انت صحفي الفيسبوك ؟! ممكن نقعد معاك شوية عشان مفيش مكان؟.. أنا »شريف» ودي »سارة» مراتي بس هيا مراتي لغاية (...)