بينما تحتفل كل دولة بطريقتها باليوم العالمي لحقوق الإنسان، تحتفل الأقليات في مختلف دول العالم بهذا اليوم على طريقتها الخاصة، حيث قررت جبهة تحرير جامو وكشمير بالهند الاحتفال بهذا اليوم على طريقتها الخاصة، حيث خرج عدد من أعضاء الجبهة، يحملون مشاعل للمشاركة في مسيرة مظاهرات للاحتفال باليوم العالمي لحقوق الإنسان في سريناجار بالهند. جدير بالذكر أنه منذ اندلاع حركة التمرد والعصيان بالإقليم الهندي في عام 1989، راح ما يزيد عن 68 ألف شخص ضحية الاشتباكات، وكان أغلبهم من المدنيين العُزَّل.