رئاسة الوزراء تنشر فيديو توضيحي عن الشائعات المثارة وحقائقها

نشرت الصفحة الرسمية لرئاسة مجلس الوزراء، فيديو جديد، عبر حسابها الرسمي على فيس بوك، لتوضيح الحقائق والرد على ما يُثار من شائعات.
وجاء في الفيديو توضيحًا لعدد من الشائعات المثارة، والرد عليها بالحقائق:
وجاءت الشائعات التي نفاها المركز، كالتالي:
- لا توجد أي حالات مصابة بفيروس كورونا بين طلاب المدن الجامعية، وكافة المدن الجامعية خالية تمامًا من أي فيروسات وبائية.
- لا توجد أي حالات إصابة بفيروس كورونا بين الفرق الطبية المخالطة للمصابين، وذلك لالتزامهم بطرق مكافحة العدوي بالمستشفيات، ويتم إخضاعهم للفحص الطبي بشكل مستمر.
- لم يتم إجبار أي من أعضاء الفرق الطبية على العمل بمستشفيات العزل بأي من محافظات الجمهورية، والعمل داخل هذه المستشفيات اختيارياً وليس إلزامياً.
امتحانات الثانوية العامة في موعدها.. ولم يتم رفع الغياب بالمدارس كإجراء احترازي
- لا تأجيل لموعد امتحانات الثانوية العامة، وستعقد الامتحانات في مواعيدها المحددة وفقاً للخريطة الزمنية المقررة.
- لم يتم رفع الغياب بالمدارس كإجراء احترازي للتعامل مع فيروس كورونا، وتلتزم كافة المدارس برصد نسب حضور الطلاب وموافاة الوزارة بها يومياً.
- لا وقف لزيارة المناطق الأثرية بالأقصر، وحركة السياحة بكافة المحافظات السياحية تسير بشكل منتظم مع تشديد الإجراءات الوقائية بكافة المنشآت السياحية.
لا يوجد تحليل "PCR" مستعجل للكشف عن كورونا ب2500 جنيه.. وسعره 1050 جنيهاً فقط للمواطن المصري
- لا يوجد ما يسمي بتحليل "PCR" مستعجل للكشف عن فيروس كورونا بمبلغ 2500 جنيه، وتكلفة التحليل هي 1050 جنيهاً فقط للمواطن المصري، و70 دولاراً للأجنبي، دون أي هامش ربح.
- لم يتم توجيه أي فرق طبية لتعقيم المنازل ضد فيروس كورونا.
لا صحة لعدم جاهزية 80% من المستشفيات الحكومية لإجراء العمليات الجراحية الحرجة
انتشر في بعض المواقع الإلكترونية وصفحات التواصل الاجتماعي أنباء بشأن عدم جاهزية 80% من المستشفيات الحكومية لإجراء العمليات الجراحية الحرجة للمواطنين، وتواصل المركز الإعلامي لمجلس الوزراء مع وزارة الصحة والسكان، والتي نفت صحة تلك الأنباء.
وأكدت أنَّه لا صحة لعدم جاهزية 80% من المستشفيات الحكومية لإجراء العمليات الجراحية الحرجة للمواطنين، مُشددةً على جاهزية المستشفيات الحكومية سواء التابعة للوزارة أو المستشفيات الجامعية بأحدث الأجهزة الطبية اللازمة لإجراء جميع العمليات الجراحية والتدخلات الطبية الحرجة للمواطنين خلال فترة زمنية لا تتجاوز 6 أشهر.
وجرى الانتهاء من إجراء 413 ألفاً و201 عملية جراحية ضمن المبادرة الرئاسية للقضاء على قوائم الانتظار منذ انطلاقها في شهر يوليو 2018، وتشمل تلك العمليات نحو 159 ألفاً و774 عملية قسطرة قلب، و24 ألفاً و349 جراحة قلب مفتوح، و145 ألفاً و576 جراحة رمد، و18 ألفاً و516 جراحة مخ وأعصاب، و19 ألفاً و399 جراحة عظام، و24 ألفاً و445 جراحة أورام، كما تم الانتهاء من 2914 زراعة قوقعة، و232 زراعة كلى، و363 زراعة كبد، وكذلك إجراء 187 عملية قسطرة طرفية، و69 عملية قسطرة مخية، وتوفر الوزارة موقعاً خاصًا لتسجيل بيانات مرضى قوائم الانتظار (smcegy.com).
وفي النهاية، أهابت وزارة الصحة، بوسائل الإعلام المختلفة ومرتادي مواقع التواصل الاجتماعي تحري الدقة والموضوعية في نشر الأخبار، والتواصل مع الجهات المعنية بالوزارة للتأكد قبل نشر معلومات لا تستند إلى أي حقائق، وتؤدي إلى إثارة القلق بين المواطنين، وفي حالة وجود أي شكاوى أو استفسارات يرجى الرجوع لموقع الوزارة (mohp.gov.eg).
لا يوجد نقص في الزيت التمويني أو أي سلعة من السلع التموينية الأساسية
أُثير في بعض المواقع الإلكترونية وصفحات التواصل الاجتماعي أنباء حول نقص الزيت التمويني لمقررات شهر مارس الجاري بالمجمعات الاستهلاكية، وتواصل المركز الإعلامي لمجلس الوزراء مع وزارة التموين والتجارة الداخلية، والتي نفت تلك الأنباء تماماً، مُؤكدةً أنه لا يوجد نقص في الزيت التمويني أو أي سلعة من السلع التموينية الأساسية.
وأوضحت وزارة التموين مُوضحةً أنه يتم ضخ كميات وفيرة من السلع التموينية بما فيها الزيت بمحال البقالة التموينية وجميع فروع المجمعات الاستهلاكية والمنافذ التموينية لشركتي العامة والمصرية لتجارة الجملة، مُشددةً على أن المخزون الاستراتيجي لكافة السلع التموينية كافٍ وآمن، وذلك في إطار حرصها على توفير كافة السلع للمواطنين بكميات وأسعار مناسبة.
وتتوافر السلع التموينية -خاصة السلع الأساسية- بكميات كبيرة تكفي احتياجات المواطنين لعدة شهور قادمة، فضلاً عن توفير كميات من كل السلع الغذائية ومنتجات اللحوم والدواجن بمنافذ المجمعات الاستهلاكية تزامناً مع اقتراب شهر رمضان الكريم، إلى جانب تكثيف الرقابة التموينية على جميع الأسواق، والتعامل بحزم مع كافة الممارسات الخاطئة ومحاسبة كل من يثبت تلاعبه بالأسواق، وذلك في إطار حرص الدولة على تخفيف أعباء المواطنين، خاصةً محدودي الدخل والفئات الأكثر احتياجاً.
وفي النهاية، ناشدت وزارة التموين وسائل الإعلام ومرتادي مواقع التواصل الاجتماعي تحري الدقة والموضوعية في نشر الأخبار، والتواصل مع الجهات المعنية بالوزارة للتأكد قبل نشر معلومات لا تستند إلى أي حقائق، وتؤدي إلى إثارة البلبلة بين صفوف المواطنين، وفي حالة وجود أي شكاوى تتعلق بنقص السلع التموينية الأساسية في المحافظات، يُرجى الإبلاغ عنها من خلال الخط الساخن لبوابة الشكاوى الحكومية 16528.
لا صحة لحدوث أي هبوط أرضي بطريق "القاهرة - الإسماعيلية" الصحراوي
انتشر في بعض المواقع الإلكترونية وصفحات التواصل الاجتماعي أنباء بشأن انهيار طريق القاهرة- الإسماعيلية الصحراوي نتيجة حدوث هبوط أرضي، وتواصل المركز الإعلامي لمجلس الوزراء مع محافظة القاهرة، والتي نفت صحة تلك الأنباء، مُؤكدةً أنه لا صحة لحدوث أي هبوط أرضي بطريق "القاهرة - الإسماعيلية" الصحراوي، وأن الطريق يعمل بشكل طبيعي، بجانب تنفيذ أعمال تطوير وتوسعة له في القطاع من (أسفل محور سعد الدين الشاذلي) وحتى (أسفل محور 30 يونيو) بطول 65 كيلو متراً، مع إجراء التحويلات المرورية اللازمة، وذلك في إطار خطة الدولة لتطوير شبكة الطرق القائمة ضمن مراحل المشروع القومي للطرق.
وجرى تخصيص عدة طرق بديلة، وهي (بالنسبة لسيارات النقل القادمة من مناطق الإسماعيلية وبورسعيد اتجاه القاهرة يتم الصعود لطريق محور 30 يونيو اتجاه طريق السويس الصحراوي منه إلى مناطق القاهرة، أما سيارات النقل القادمة من مناطق الصالحية ومدن فايد وأبو سلطان يتم استخدام وصلة أم قمر اتجاه طريق السويس منه إلى القاهرة، وتقوم السيارات النقل القادمة من مناطق دمياط وبورسعيد أعلى محور 30 يونيو وترغب في استخدام طريق الإسماعيلية اتجاه القاهرة باستكمال السير أعلى محور 30 يونيو وحتى الوصول إلى طريق السويس الصحراوي منه إلى القاهرة، والسيارات النقل القادمة من بلبيس أعلى الطريق الدائري الإقليمي والطريق الدائري الأوسطي وترغب في استخدام طريق الإسماعيلية وصولًا للقاهرة يتم استكمال السير أعلى تلك الطرق إلى طريق السويس ومنه إلى القاهرة).
وفيما يتعلق بالسيارات القادمة من داخل القاهرة وترغب في الوصول إلى مدينة العاشر من رمضان يتم استخدام طريق السويس (بديلًا عن طريق الإسماعيلية) ومنه إلى الطريق الروبيكي وصولاً إلى مدينة العاشر من رمضان، والعكس للقادم من العاشر من رمضان اتجاه القاهرة، والسيارات القادمة من مناطق القاهرة اتجاه مدينة الإسماعيلية يتم استخدام طريق السويس (بديلًا عن طريق الإسماعيلية) وحتى الوصول لتقاطع محور 30 يونيو مع طريق السويس، ثم استخدام محور 30 يونيو وصولًا لطريق الإسماعيلية والاستكمال بطريق الإسماعيلية اتجاه مدينة الإسماعيلية.
وناشدت محافظة القاهرة، وسائل الإعلام المختلفة ومرتادي مواقع التواصل الاجتماعي تحري الدقة والموضوعية ‏في نشر الأخبار والتواصل مع الجهات المعنية بالوزارة للتأكد قبل نشر ‏معلومات لا تستند إلى أي حقائق، وتؤدي إلى إثارة البلبلة بين المواطنين.
"المركزي للتنظيم والإدارة" ينفي فتح الحكومة باب الإجازات دون أجر بلا ضوابط
انتشر في بعض المواقع الإلكترونية وصفحات التواصل الاجتماعي أنباء بشأن قيام الحكومة بفتح باب الإجازات دون أجر لموظفي الجهاز الإداري للدولة دون ضوابط، وتواصل المركز الإعلامي لمجلس الوزراء بالتواصل مع الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة، والذي نفى تلك الأنباء، مُؤكداً أن منح الإجازات يتم وفقاًَ للضوابط التي وضعها قانون الخدمة المدنية 81 لسنة 2016 وفصلتها لائحته التنفيذية، وأن الأمر يخضع تماماً لمصلحة العمل وفقاً لما تقرره السلطة المختصة.
وتابع أن هناك إجازات وجوبية بحكم القانون مثل إجازات رعاية الطفل، وإجازة مرافقة الزواج، كما أن هناك إجازات جوازيه تتطلب موافقة السلطة المختصة مثل الإجازات الخاصة بدون أجر.
وأصدر رئيس مجلس الوزراء القرار رقم 1459 لسنة 2018 بإطلاق مدد الإعارات والإجازات الخاصة بدون أجر التي يبديها الموظف، وتقدرها السلطة المختصة، وذلك وفقاً للقانون، كما أن الدولة تحاول توفير كافة سبل الدعم لأبنائها في الخارج، حيث إن تحويلات المصريين بالخارج تعد أحد مصادر النقد الأجنبي في البلاد.
وفي النهاية، ناشد الجهاز وسائل الإعلام المختلفة ورواد مواقع التواصل الاجتماعي تحري الدقة والموضوعية ‏في نشر الأخبار والتواصل مع الإدارات المعنية بالجهاز للتأكد قبل نشر ‏معلومات لا تستند إلى أي حقائق، وتؤدي إلى إثارة غضب مُوظفي الدولة.
لا صحة لإجبار المواطنين على شراء "شنطة الإسعاف" من وحدات المرور
زعمت بعض الحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي إجبار المواطنين على شراء شنطة الإسعاف من وحدات المرور كشرط لتجديد رخصة السيارة، وتواصل المركز الإعلامى لمجلس الوزراء بالتواصل مع وزارة الداخلية، والتي نفت صحة تلك الأنباء، مُؤكدةً أنه لا صحة لإجبار المواطنين على شراء شنطة الإسعاف أو أي أصناف أخرى من وحدات المرور، مُوضحةً أنه وفقاً لقانون المرور فإن المواطن له حرية الاختيار في شراء شنطة الإسعاف أو أى مستلزمات أخرى من أى مكان تجارى، بشرط أن تكون معتمدة من الهيئة العامة للمواصفات والجودة والجهات المختصة فنياً في هذا الشأن منعاً للاحتكار.
لا صحة لتعطيل الدراسة خلال إجراء الامتحانات التجريبية للصف الأول الثانوي
تردد في بعض المواقع الإلكترونية وصفحات التواصل الاجتماعي أنباء بشأن تعطيل الدراسة أثناء إجراء الامتحانات التجريبية للصف الأول الثانوي، وتواصل المركز الإعلامي لمجلس الوزراء مع وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، والتي نفت تلك الأنباء، مُؤكدةً أنه لا صحة لتعطيل الدراسة في أثناء إجراء الامتحانات التجريبية للصف الأول الثانوي، مُوضحةً أنه سيتم إجراء الامتحان الإلكتروني التجريبي داخل الفصول بالمدارس الثانوية وسط اليوم الدراسي بدون تعطيل للدراسة، مُشيرةً إلى أن هدف الامتحان هو تدريب الطلاب على التعامل مع التابلت استعداداً لامتحانات نهاية العام.
وسيجرى بدء الامتحان التجريبي الإلكتروني لطلاب الصف الأول الثانوي يوم 22مارس وحتى 2 أبريل المقبل، وذلك بنظام الكتاب المفتوح، وفيما درسه الطالب خلال الفصل الدراسي الثاني هذا العام، ولن تؤثر تلك الاختبارات على نتائج الطلاب في نهاية العام الدراسي لكونها بدون درجات، وسيتم متابعة سير الامتحانات من قبل الوزارة والمديريات وما يتحقق من نتائج خلال فترة الامتحانات وبعدها، وذلك بهدف تلاشي أي مشكلات أو سلبيات قد تظهر بامتحانات نهاية العام، فضلاً عن تفعيل جميع الإجراءات اللازمة لمشاركة جميع طلاب الصف الأول الثانوي المستهدفين لأداء تلك الاختبارات التدريبية.
وفي النهاية، ناشدت وزارة التعليم جميع وسائل الإعلام ومرتادي مواقع التواصل الاجتماعي تحري الدقة والموضوعية في نشر الأخبار، والتواصل مع الجهات المعنية بالوزارة للتأكد قبل نشر معلومات لا تستند إلى أي حقائق، وتؤدي إلى إثارة البلبلة بين الطلاب، وفي حالة وجود أي استفسارات يرجى الاتصال على رقم الوزارة (27963273).
لا صحة لتطوير المناطق التاريخية بالقاهرة بطرق عشوائية
تردد في بعض وسائل الإعلام والمواقع الإلكترونية وصفحات التواصل الاجتماعي أنباء حول تطوير المناطق التاريخية بالقاهرة بطرق عشوائية دون تخطيط مسبق، وتواصل المركز الإعلامي لمجلس الوزراء بالتواصل مع محافظة القاهرة، والتي نفت تلك الأنباء، مُؤكدةً أنه لا صحة لتطوير المناطق التاريخية بالقاهرة بطرق عشوائية، مُوضحةً أن مشروع التطوير تم تخطيطه وتنفيذه وفقاً لأحدث الدراسات الهندسية المتميزة المتبعة عالمياً، لإعادة تلك المناطق لرونقها وصورتها الحضارية، وبما يليق بمكانتها التاريخية والأثرية، وذلك في إطار حرص الدولة على الحفاظ على مناطق التراث والحضارة.
وبدأت المرحلة الأولى لتنفيذ خطة تطوير القاهرة الخديوية منذ نهاية عام 2015، وذلك من خلال إعادة تأهيل العقارات المسجلة بطراز معماري مميز والموجودة بمنطقة وسط البلد، بينما ترتكز المرحلة الثانية على إعادة تصميم الجراجات من أجل منع انتظار السيارات بهذه المناطق، وكذلك تطوير الميادين الهامة والحيوية منها، ميدان التحرير وميدان باب اللوق وميدان عابدين، إضافة إلى تطوير ممرات الشوارع لتصبح صالحة للمشاة في الشوارع الآتية: (الألفي - الشواربي - بهلر - البورصة - سرايا الأزبكية)، كما تم الانتهاء من تطوير المنطقة المحيطة بمتحف نجيب محفوظ، بالإضافة إلى تطوير مسارات الأسفلت بجوار المتحف، وكذلك تطوير وجهات مباني شارع الأزهر، ومسجد الحسين وخان الخليلي، فضلاً عن تطوير منطقة سوق السلاح الممتدة من جامع السلطان حسن والرفاعي وباب زويلة.
ويضيف مشروع الإحياء العمراني للقاهرة التاريخية لأول مرة دراسة تفصيلية عن المقاصد السياحية ومكونات المنتج السياحي في القاهرة التاريخية وتطور أفكار التسويق السياحي على مدى العقود الأخيرة، بالإضافة إلى دراسة الجانب الإعلامي والاتصال لعمل خطة تسويقية ودعائية لوضع القاهرة التاريخية في المكانة المناسبة لها على مستوى العالم.
وناشدت محافظة القاهرة، وسائل الإعلام المختلفة ومرتادي مواقع التواصل الاجتماعي تحري الدقة والموضوعية ‏في نشر الأخبار والتواصل مع الجهات المعنية للتأكد قبل نشر ‏معلومات لا تستند إلى أي حقائق، وتؤدي إلى بلبلة الرأي العام وإثارة غضب المواطنين، وفي حالة وجود أي استفسار أو شكاوى يرجى الرجوع إلى البوابة الإلكترونية للمحافظة (cairo.gov.eg).
وأكد مجلس الوزراء، أنه في ضوء اهتمام السيد الدكتور، مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء بتوضيح الحقائق للمواطنين، برجاء الإبلاغ عن أي شائعات أو معلومات مغلوطة على الرقم التالي (27927407/02) أو أرقام الواتس آب (01155508688 -01155508851) على مدى 24 ساعة طوال أيام الأسبوع، أو إرسالها عبر البريد الإلكتروني (rumors@idsc.net.eg) أو الاتصال على رقم بوابة الشكاوى الحكومية (16528).