تطورت أحداث مسلسل سيدنا السيد في الحلقة الرابعة، كانت تخشى "زبيدة" - حورية فرغلي - الذهاب بصحبة "عطوان" إلى سيدنا السيد للزواج منه، وبعد إقناعها، وصل "مجاويش" ليصطحبها من مصر إلى الصعيد وحاولت الهروب لكنها باءت بالفشل. طلب "فضلون" من "مجاويش" أن يقوم بتوزيع الذبيحة على أهل البلد والفقراء احتفاءا بزواجه. على الصعيد الآخر تقابل "عبد ربه" مع حبيبته السابقة "عفاف" التي تركته وتزوجت صديقه مصمما أن يتناول العشاء معه. طلب "فضلون" إحضار المأذون على الفور بعد رؤيتها، وفي يوم الزفاف ظلت تبكي "زبيدة"، وما أن دخلا إلى غرفتهما ظل يضرب وتعالت صراخها والمنزل في حالة اندهاش من ضربه المبرح لها، فأخذها إلى إحدى الأماكن المهجورة بالاستعانة برجاله ليقوم بدفنها حية بعد أن علم أنها كانت متزوجة ولديها ابن.