أصر النائب البرلماني السابق محمد أبوحامد على تقبيل يد البابا تواضروس الثاني، للمرة الثانية، بعد واقعة تقبيل يده عقب فوزه بالمنصب البابوي. وقال أبوحامد، ل"الوطن" إنه لا يهتم بالانتقادات التي توجه له، وهو مقتنع أن شخصية البابا لها قدسية مثل شيخ الأزهر ورئيس الجمهورية. يذكر أن أغلب الشخصيات العامة التي حضرت قداس عيد الميلاد بالكاتدرائية، غادرت الكنيسة بعدما أنهى البابا تواضروس الثاني عظته.