قال الناشط السياسي أحمد حجازى، الأمين العام لحركة شباب من أجل التغيير بالبحيرة، إن القرضاوى تخطى كل الحدود وتعدى كل الخطوط الحمراء فى إهانته للجيش المصرى والفريق السيسى ووصفه بالقاتل والوحش، ووصفه للرئيس المؤقت عدلى منصور ب "الطرطور". وتابع حجازى، قائلاً : "إن القرضاوى يعتبر من ضمن خوارج العصر الذين يتحدثون بالدين ولا يطبقونه، فهو لا يجب أن يوصف بالداعية الإسلامى بل يجب وصفة بداعية الفتنة، لأنه قام بالمطالبة بالتدخل الغربى فى مصر لمحاربة الجيش وتحريضه للجهاديين فى باكستان وأفغانستان وغيرهم الدخول إلى مصر لحماية من فى رابعة".