خرج النجم أر كيلي، عن صمته وقرر الدفاع عن نفسه بعد اتهامه 11 تهمة جديدة بالاعتداء والتحرش الجنسي بعد أن وسع المدّعون لائحة الاتهام ضده، حيث أكد براءته من التهم أمام محكمة في شيكاغو. وجاءت الاتهامات الجديدة ل«أر كيلي» تتمحور حول مزاعم التحرش بضحية يتراوح عمرها بين 13 و16 عاما، ووقعت الأحداث بين مايو 2009 ويناير 2010. وأشارت بعض التقارير العالمية أنه في حال ثبوت هذه الاتهامات المشينة عليه، سيتم محاكمته بعقوبة لا تتعدى ال 30 عاما. جدير بالذكر أن أر كيلي ينفي كل الاتهامات التي وجهت له بشأن التحرشات الجنسية، وفي عام 2008 تمت تبرئته من اتهامات تتعلق باستغلال أطفال في مواد إباحية.