في عام 1984 وفي ذكري عيد الفالنتاين قدم ريتشارد بروكس لزوجته لين قطعة من الشوكولاتة مع باقة ورود كهدية في عيد الفالنتاين، إلا أن الزوجة ما تزال حتي اليوم تحتفظ بالشيكولاته في علبة اشترتها خصيصا لتحفظها بها فالزوجة تعتبر هذه الهدية بمثابة كنز ثمين لها، ويعيش الزوجين في حب وسعادة مع 3 أبناء وقد تواصلت الزوجة مع شركة نستله التي صنعت الشيكولاته كما ان الزوج يقوم في ذكري الفالانتاين باصطحاب الشيكولاته لزملائه في العمل لمشاركتهم مشاعر محبته لزوجته