كشفت صفحه تطهير الاثار من الفساد على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك " وجود ما يقرب من 100 عالم يهودى يعملون لدى المجلس الاعلى للاثار وذلك من خلال البعثات الاجنبية التى تيسيطر على جميع الحفائق لمحاوله اثبات نسبهم الى مصر وانهم اصحاب تاريخ بها أو من خلال تحرك اليهود داخل الجمعية الجغرافيه على أرض مصر بحرية أو من خلال أستنساخ مقابر وعرضها فى الخارج لضرب السياحة أو سيطرتهم على المعارض الخارجية التى تحتوى على قطع نادرة للغاية وخاصه بعد قيام المسئولين بالاثار على الموافقه على سفر بعثه اثريه دون تامين . لم تكتف الجمعية الجغرافية باتفاق فحص المومياوات أو ادارة المعارض الخارجية أو أحتكار البيانات والمعلومات فقط بل أمتدت الى التنقيب والحفر ودخول علمائها الى مصرمثل جيمس هوفماير عضو في جمعية ألآثار اليهودية .ودونالد بدفورد وغيرهم من العلماء أى أن ببساطة أثار مصر بيد اليهود من خلال تلك الجمعية