قال الدكتور جمال فرويز، استشاري الطب النفسي، إن من يلعبون ألعاب خطيرة مثل الحوت الأزرق، إما مرضى نفسيين، أو في ظروف اجتماعية سيئة، أو مشاكل داخل الأسرة نفسها. وأوضح "فرويز"، في لقاء مع برناج "العاصمة"، المذاع على قناة العاصمة الفضائية، أنهم يضعون اختبارات للسن، والاكتئاب، لكي يصلوا لفئة معينة تعاني من الاكتئاب، ثم اختبار المصداقية لمعرفة مصداقية الشخص. وأضاف الاستشاري النفسي، أن المراهق أول شيء يفكر فيه عندما يكون مكتئبا هو الانتحار، مشددا على أن ألعاب الموت تعتمد على السيطرة النفسية لضحاياها من المراهقين والأطفال، مؤكدا أنه يجب على الأباء حل المشاكل مع ابنائهم بهدوء دون الضغط عليهم.