تواجه شبكات التواصل الإجتماعي تويتر وفيس بوك وجوجل دعوى قضائية في محكمة شمال كاليفورنيا من قبل عائة الطالب الأمريكي الذي قتل في الهجوم الإرهابي الذي طال العاصمة الفرنسية باريس في شهر نوفمبر/تشرين الثاني عام 2015 من قبل تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام. وتشير العائلة في الدعوى المرفوعة وفقًا لصحيفة الواشنطن بوست، بأنها تريد مقاضاة الشبكات الإجتماعية لتقديمها دعم اللازم من ناحية الأدوات للجماعات الإرهابية، وأن المنصات الثلاث سمحت لتنظيم الدولة الإرهابي باستخدام الشبكات الاجتماعية كأداة لنشر الدعاية المتطرفة وجمع الأموال وجذب المجندين الجدد.