قامت عائلة طالبة من كاليفورنيا، قتلت في هجمات باريس الأخيرة، بإقامة دعوى قضائية ضد شركات تويتر، وجوجل، وفيس بوك. وبحسب صحيفة واشنطن بوست، فقد اتهمت عائلة الطالبة شبكات التواصل الثلاث بدعم الجماعات الإرهابية، بالسماح لتنظيم داعش باستخدام الشبكات الاجتماعية الخاصة بهم كأداة لنشر الدعاية المتطرفة، وجمع الأموال، وتجنيد الشباب. كما جاء بالدعوى اتهام لشركة جوجل مالكة موقع مشاركة الفيديوهات يوتيوب ، بالسماح للتنظيم بنشر أفكاره، والترويج لما يرتكبه من عمليات إرهابية، عبر يوتيوب.