ما يحدث ألان مخيف و مخالف بكل المقاييس لقواعد الحق والحقيقة والقانون بل يواكد بان هناك شيى خطا وما تسرب من معلومات حول موضوع مدير عام الخدمة المميزة مجدى سليمان والذي أصبح لغز بعد ان اتهم بانه اهدر المال العام ومرتشي لإرضاء نفوس ألغت ضمائرها لتهدم بادعائها شرف أسرة ..وتحول موضوع المدعو الى حكاية ويقولون بان عدم إعلان نتائج التحقيق مقصود لإرهاب الأخريين من الكبار !! وتردد بان الموضوع ونتائج التحقيقات أشاعه وانتهىت التحقيقات الى لا شيى وهذا ما تسرب اذا كان الموضوع مجرد شائعة هنا لابد ان نتوقف كثيرا وخاصة القائمين على هذا الصرح الاقتصادي العظيم وهو مطار القاهرة ..وهنا لن أكون مدافع لشخص لاى شخص فقط اقول بان الترهل الادارى والتستر كارثة حقيقية لاى مخالفه ولا اى ظلم يمنع الاعلان عنه لاننى اعلم بان مجدي سليمان مدير عام الخدمة المميزة بأنه احد موئسسي هذا الكيان الاقتصادي الخدمة المميزة وعلمت بأنه رجل تسويقي بارع في جلب الزبائن لتشغيل هذا الكيان الاقتصادي والذي هوى الآن طبقا لما تسرب ..ومجدي اتهم بان أهدر المال العام وانه فاسد وغيرها من الاتهامات التى أوقف بسببها والى هنا هو محل اتهام والى هنا من حق الإدارة العليا التحقيق لإبراء ذمته او اتهامه وهذا حسب ما وصل إلينا تحقق ولا اعرف ماذا وصل اليه وإذا كانت اللجنة القانونية تحقق وأنهت أعمالها وتصمد ويسود صمت القبورضد رجل اهدر المال العام فهذه كارثة وان كان برائي فالمصيبة اكبر بان لا يقف القانون مع برياء فالسكوت في حد ذاته مصيبة حقيقية فإذا كان متهم فمكانه في طره وان كان برا فليعن على رؤوس الإشهاد ليعلم الجميع بان الحرامى والمختلس لا مكان له إلا في طره والشريف له إظهار براءته إمام الدنيا كلها وإعلان حقه ولكن ما يتردد ألان أيضا بالمطار فهي مصيبة أخرى بان هناك أشخاص تسيطر على المشهد بالكامل ولا ترغب في إعلان الحقيقة بعد إن انكشف الأمر !! وان هذه الزمرة تتحكم في بعض الشباب لتثور بعد إعطاءها بيانات خاطئة وضيف على ذلك بان هناك أشخاص تردد بأنها مسنودة من قبل الجيش وهذا لا أجد له مكان من الإعراب !!وهنا لابد من التحقق من هذه الإشاعات التي تدلس بل وتأسس نظام جديد لنظام لما بعد الثورة بعد ان كشفت كثير من الفساد والإفساد وارى بان لا تكون الاتهامات المرسلة لأخافه القيادات بتلك الأقاويل وتستخدم الشباب لإحداث القلائل والفتن ولا يوجد لها سند حقيقي فى أصل الموضوع وهذا الأسلوب الجديد و احدث انزعاج عند الكثيرين من منتسبى هذه القلعة التى علت بهامات الشرفاء ..وسمعت أيضا هناك أفراد يسيطرون على الخدمة المميزة الآن ولهم اليد العليا وهذه مصيبة كبرى خاصة بعد تشكيل لجنه عليا من الشرفاء كأغلب العاملين بشركة الميناء وهولاء لا ينتسبون للخدمة المميزة!! فما بعد الثورة فلا تسطر على الفاسد أو مرتشي وانتهى شعار المسنود ولكن هذا ما سمعته بان هناك أشخاص يسيطرون على الخدمة المميزة حتى ألان وهذا ما أتعجب له أنها ثورة ضد الفساد والظلم وتبغي العدالة... وتسرب معلومات بان هناك شخص بعينه احتفظ باسمة يعتمد على أقاربه ويدعى بأنه مسنود من الجيش وهذا كلام خطير جدا واعتبره كذب ومن يتوهم بذلك يبقى بيحلم فمن يتولون إدارة المنظومة أسماء تتسم بالنزاهة والحق وارى بان تعطيل اخذ الحق وتبرئة المظلوم والسكوت عليه هو الظلم نفسه والشفافية وكلمه الحق لابد ان تسود اما عن مجدي سليمان فهو شخص فلابد ان يصرخ فى وجهه الظلم طالما على حق و طالما شريف وهذا أواكد عليه لان المرتشي والسارق لابد ان يسقط وتشتم رائحته ولاكتشف منذ زمن فهذه السمات لا يمكن ان تستمر وإذا كان ذلك فليقدم للمحكمة فإننا ضد الفساد او إهدار المال العام وكذلك فزمم البشر وسمعتهم ليست لعبه أبدا فسؤالي للوزير حسين مسعود الذي يتسم بالعدل واخذ الحقوق والذي يملك قراره بان يكون هناك أشخاص تريد ان تسيطر وتقهر وتظلم بلا حق باسم أنهم مسندين هذه الكلمة أسقطت مع سقوط النظام وعلى الطيار حسن راشد أن يكون الحكم العدل إذا كان يستحق من ظلم أما المهندس مجدي بدر والذي يملك كل الأوراق خاصة أن لدية جهاز أمنى يجلس على قمته شخص متمكن مخضرم فى الحصول على المعلومات بجدية ومطلوب منه ان يرد حق المظلوم ويرد شرفه أمام الجميع وأمام أسرته التي نكبت بلا ذنب أرى بان ضياع الحقوق واخذ الناس بشبهات لا ينبغي فكل الدنيا زائلة ولكن المظلوم لا ينام إذا رأى بان قياداته ترى الحق ولا تتكلم فهذا قمة الأسى وعلى من يدعون بأنهم مسنودين ويهددون بوقفات وتعطيل العمل فعلينا أن نحكم القانون ونرسيه للظالم والمظلوم وان من يدعى انه مسنود أو يدعوا للمظاهرات بلا حق فليحاسب أذا كنا نريد نحيى القانون وان لم يحدث ذلك فهولاء المسنودين عليهم ان يفعلوا ما يفعلوا لان المعنى بأنهم يمتلكون ما يخيف القيادات وهذا من الأخر