*(دليل إى إس بى لعلاج المشاكل النفسيّة مجهولة المصدر/السّحر) *أحد الوسائل لإكتشاف وجود طاقة غير طبيعيّة بأحد المنازل التى يُعتقد انها مسكونة هو التوصل لتفسير علمى منطقى لها ، التصور بوجود أضواء ساطعة أو كائنات تتحرك على الجدران أو ماشابه يمكن تفسيره علمياً ب...
1- وجود حقول كهربائية أو مغناطيسيّة عالية القدرة كوجود المنزل بجانب محطة لتوليد الكهرباء أو أعمدة تقوية إشارات الهواتف المحمولة ، وبالتالى التأثير على المجال الكهربائى والمغناطيسى للمُخ وتخريب الهالة/أورا الخاصة بسكان المنزل.
2-أسمدة أو أطعمة عَفِنَة مُخزّنة بقبو المنزل تُطلق غاز الميثان أو ماشابه ولهذا الغاز القدرة على إحداث تأثير الهلاوس البصرية والسمعية لسكان المنزل ، وكذلك إشعال الحرائق فى المنزل باستمرار بسهولة خاصةً إن كان المنزل يحوى حيوانات روثها يُنتج غاز الميثان الذى يتفاعل مع الحرارة والقش ليُشعل الحرائق.
3-تسرّب أنابيب الغاز التى فى المنزل ، تعاطى العقاقير ، مشاكل نفسية وإجتماعية خاصة بسكان العقار.
4-الإستفسارعن تاريخ المنزل ، هل حدثت فيه جريمة قتل أو مأساة فى الماضى ؟ قطعة الأرض التى بُنِىَ عليها المنزل قد تكون مقبرة جماعية لجنود قُتلو فى الماضى.
5- قم بفحص التكوين الجيولوجى للأرض المُقام عليها المنزل ، الذكريات أو صور وأشكال وأحداث الأشخاص الذين ماتو منذ فترة طويلة ، أرواح أو أشباح ، كل تلك التفاصيل بإمكانها أن تظل حبيسة لتلك الأرض بما فيها المنزل إن كان المنزل مبنيّاً على أرض تشمل خامة الكوارتز والتى - خامة الكوارتز- لها خاصيّة تخزين الصور والأشكال والأصوات لفترات زمنيّة طويلة ، أجهزة التلفزيون والحواسيب وحتى الراديو والرادارات و وحدات مُخزّنات المعلومات كلها تحتوى على رقائق من الكوارتز القادرة على الإحتفاظ وتخزين ونقل البيانات بصورها المُختلفة.
**((هجمات شرسة من أرواح شريرة – لمسة من جِنّى/بُولتر جَايِسْت)) هل تتوقف الأعراض على مُشاهدة الأنوار أو الأشباح ؟ قد تتعدّى المشاكل التى يتعرض لها سكان المنزل لهجمات من الأشباح على كل أو أحد سكان المنزل ، تحدث الهجمة الشبحيّة على الإنسان عندما يقوم العميل/الشبح وهو جسم كهربائى حرارى من الأساس بلمس الضحيّة/الإنسان والقيام بإحداث تخريب مُتعمّد فى هالته الأثيريّة/آوْرَا والمسئولة عن إحداث التوازن المغناطيسى الكهربائى لجسم ومخ الإنسان لتحدث له أحد الأعراض التالية....
1-مشاكل فيزيائة جسدية: الشخص الذى تم إصابته بهجمة شبحية قد يُعانى باستمرار من صُداع مُزمن ، آلام فى البطن ، آلام فى الظهر والعمود الفقرى(أحد مراكز شاكرا السبعة) ،مشكلة صحيّة يعجز الأطباء عن تفسير سببها تأتى وتذهب بصورة فُجائيّة ، مجموعة من الأعراض الشهيرة والتى تشمل الرعشة ، إهتزاز فى أعصاب اليد والقدم ، مشاعر الخوف والقلق بدون مُبرر، الحساسية الجلدية ، فقدان جزئى للذاكرة والنسيان باستمرار ، خلل فى القدرة الجنسيّة (ربط).
2-مشاكل سيكولوجيّة نفسيّة: أعراض يبدأ الضحية فى المعاناة منها بصفة مُستمرّة وتشمل تغيير شامل فى أسلوب تعامله مع الآخرين وكأنه شخص غريب عنهم ،غضب مُفاجئ دون سبب أوعلى أتفه الأسباب ، هلاوس سمعية وبصرية نفسيّة المنشأ.
3-شعور عام بالإجهاد: شعور مُستمر بالإجهاد والتعب الجسدى وعدم الرغبة فى أداء أى نشاط ،يشعر الضحيّة أنه مثل الأرض الجافة تتبخّر قواه أولاً بأول وبصورة تدريجية ليُعانى لاحقاً من نقص الوزن ، لاتوجد طاقة أو رغبة للمريض الضحية للخروج والتواصل الإجتماعى ويبدأ فى الإنعزال وتفضيل الوحدة.
4-كوابيس وأحلام رديئة: قد يشمل تكرار حلم رديئ ذاته مراراً وتكراراً بصورة مُنتظمة ، أو أحلام سيئة مُختلفة ، عندما يستيقظ الضحية حتى إن لم يكن قد شاهد حلماً مفزعاً فسوف يشعر بأنه لم يستفد من النوم وأنه يُعانى الصداع.
**((إذا عُرِفَ السبب بَطُلَ العَجَب ، الحَلّ ؟)) عادةً مايكون سبب هجوم العميل/الشبح على الإنسان -بعد إستبعاد الأسباب العلمية والمنطقيّة- مايلى..
1-أن يكون المريض الضحيّة قد تعرّض لتخريب مُتعمّد فى هالته الأثيريّة/آوْرَا عن طريق (جسد حرارى/العميل الشبح) بسبب دخول الضحية لمنطقة نفوذ الشبح دون أن يكون على طهارة جسديّة أو مخموراً وبالتالى تزايدت قدرة العميل الشبح على غزو هالته الأثريّة وإحداث خلل مغناطيسى بمراكز شاكرا الأعصاب ليشعر معها الضحية بخلل فى القدرة الجنسية ورعشة الأعصاب والنسيان المُستمر ونقص فى إفراز مواد كيميائية مُعينة فى المخ تتسبب فى شعوره بالرّهاب/الخوف الشديد دون مُبرر والكوابيس المُستمرّة.....(مفهوم السّحر)
2-أن يكون المريض الضحيّة قد تعرّض لتخريب مُتعمّد فى هالته الأثيريّة/آوْرَا عن طريق طاقة كهربائيّة مُرتفعة من شخص آخر لديه قدرة (بى كيه/العقل فوق المادة/الحسد/اليد المبروكة) وبالتالى تسبب له فى تخريب أحد مراكز الشاكرا وظهور أحد الأعراض التى يُعانى منها.....(مفهوم الحَسَد)
***(الحل ؟) 1-الإستعداد للعلاج: *إستعادة الإتزان الكهربائى المغناطيسى للشخص الضحية يستلزم أولاً الإبتعاد فوراً عن المكان الذى يشعر فيه بتلك الأعراض ، وجود أجهزة كهربائيّة أو أعمدة كهرباء ضغط عالى أو أعمدة تقوية لإرسال الهواتف المحمولة كلها تساعد على تزايد المشكلة.
*الإنتقال إلى منزل خالٍ تماماً من الأجهزة الكهربائية على أحد السواحل البحرية وبعيداً عن الضوضاء أو الزحام/الحشود الضخمة والتى تنتج موجات أثيرية تؤثر عليه سلباً خاصةً مع وجود هالته مُخَرَبة وغير جاهزة للدفاع "مدينة تعداد سكانها مُنخفض- مرسى مطروح مثلاً".
2-تلقّى العلاج: *عليك أولاً تنظيف الجرح، الإغتسال بماء البحر المالح له أكبر الأثر فى إزالة كل الأطياف والعوالق السلبية مهما كانت ثقيلة ، لكن متى؟ عندما تقوم بالإستحمام فى منزلك تقوم بفتح صنبور الدش البارد والساخن والتوليف بينهما حتى تكون المياه (صِحّيّة) وليست خنثى ،الماء البارد أنثى والماء الساخن ذكر ، الفترة بين الليل/ الأنثى ، والنهار/الذكر هى الفترة منذ آذان الفجر وحتى شروق الشمس تكون المياه/ الطاقة الكونيّة (صحيّة) وهى توليفة مُتوازنة بين اليِن/الأنثى واليانج/الذكر ، فى هذا التوقيت يكون جسم الإنسان فى أفضل حالاته العقلية والجسدية والروحية ، مذاكرة الدروس أو الرياضة البدنية وحتى مُمارسة الجنس تكون ناجحة بامتياز ، فى تلك الفترة الذهبية على المريض الضحية الذهاب للإغتسال فى البحر من الفجر وحتى شروق الشمس لإستعادة طاقته الكهربائية المُخَرّبة وتقويتها من خلال الموجات الكهرومغناطيسية الكونيّة التى تكون مُتوفّرة بشدّة فى هذا التوقيت ، الإغتسال فى توقيت الغروب عند دمج الين واليانج له آثار عكسية فالطاقة الكونية تكون ذات سلبيّة شديدة (الشروق بَسْ).
*عليك ثانياً تعاطى العلاج ، "مَانْتْرَا/التغنّى" وهى فى ثقافة الهندوس تعنى تلاوة آيات معيّنة كُلٌ من كتابه المٌقدّس (القُرْآن الكًرِيم) ، تلاوة الآيات أو التَّغَنّى بها بصوت مُرتفع بتشديد على الحروف يُنتج إرتجاجات ذات ذبذبات خاصّة تُساعد على تشتيت الموجات السلبية العالقة وإسترجاع الإتزان لمراكز الشاكرا وبالتبعية شاكرا الجذر/القدرة الجنسية ، شاكر التاج/القدرة على الرؤية بوضوح شديد وثقة مُرتفعة بالنفس ،لابد أنك شاهدت كيف تقوم مُطربة الأوبرا بتحطيم كوب زجاجى عندما تبدأ فى الغناء بفعل موجاتها الصوتيّة الحادة، لاتندهش إن عرفت أن الهندوس ينصحون بعلاج الكثيرين مِمّن يُعتقد أنهم تحت تأثير تخريب مُتعمّد لمراكز الشاكرا/ سحر أسود،بأن يقرأ المريض بعض سُوَر القرآن الكريم (سورة الرّحمن) و (سُورة العرش/آية الكرسى) بنفسه أو يتعرّض لسماعها ليمتصها جسده (شرط أن تكون من شخص حى وليس من جهاز تسجيل) بعد الأخذ بشروط الطهارة.